ترك صلاة الجمعة بلا عذر يعتبر كبيرة من كبائر الذنوب.
وفقًا للأحاديث النبوية، من يتخلف عن ثلاث جمعات تهاونًا بها، يطبع الله على قلبه، مما يعني أن الله يغشى قلبه ويمنعه من ألطافه.
هذا النوع من العقوبة القلبية أشد من العقوبة الجسدية مثل السجن أو الجلد.
على ولي الأمر أن يعاقب المتخلفين عن صلاة الجمعة بلا عذر بما يردعهم عن جريمتهم.
يجب على كل مسلم أن يتقي الله ويحافظ على فرائضه، فترك فريضة من فرائض الله يعرض المرء لعقاب الله.
حافظ على ما أمرك الله به ليفوز ثوابه، والله يؤتي فضله لمن يشاء.