تفاعلت العديد من الشخصيات مع الموضوع، وبرزت آراء متباينة حول تأثير الرياضة على المجتمع. فمن جهة، أشار البعض إلى أن الإعلانات الرياضية المتكررة يمكن أن تمنح شعورًا بالدبابة الثقيلة، خاصة عند الحديث عن قضايا اجتماعية مثل الفقر والجوع.
الآراء المتباينة
و يرى البعض الآخر أن الرياضة يمكن أن تكون مصدر إلهام و تشجيع على الصحة البدنية، وأن الإعلانات الخاصة بها لا تعكس بالضرورة تجاهلاً لقضايا اجتماعية أخرى.
اتجهت بعض الآراء إلى إعادة توجيه الإعلانات الرياضية ليشمل قضايا التنمية والبشرية، محاولاً تحقيق توازن بين الترفيه والمسؤولية الاجتماعية.
في المقابل، أبرز البعض الآخر دور الإعلام في توجيه اهتمامات الناس، ملاحظين أن حملات إعلانية قوية ترفع من الاهتمام بالأنشطة الرياضية على حساب قضايا اجتماعية أكثر أهمية.
تتجلى هذه الآراء المتباينة في محاولة لوضع حد للمشكلة أو إيجاد حلول بديلة لتقليل التناقض بين اهتمامات المجتمع و قضايا اجتماعية هامة، لكن يبقى موضوع تأثير الرياضة على الوعي العام مفتوحًا للنقاش والتفكير.