بين صفحات الروح تتراقص الألفاظ، وكأنها ترسم لوحة ملونة للحب في متاهة مشاعر الانسان. هنا تجمعت بعض الأشعار التي تحاول التقاط لواعج القلوب التي تغمرها الحرارة الغرامية:
إليك يا سيدي العزيز، إليك من تمسك بالأمل رغم العقبات؛ عطر وجودك ينشر الجمال حولي، فأصبحت كل شيء بالنسبة إليَّ. رؤياك تصبح حلم يقظة، وفي خلد ذاكرتي دائماً حاضرٌ. حتى عند كتاباتي لك، تدمع عيناي كما الوردة الفاتنة تبكي أسرارها الحميمة. ومع هذا الدفق الشعوري، تجتمع الأفكار الرائعة لتكوين صورة واضحة عن مدى عمق ارتباطنا.
في مديح القصيدة الشعرية الخاصة بحبيبتي الأميرة، الملكة الرمزية، فرسانه الأحلام وقديسة العينين الناظرتين للنور والسماء الواعدتين بالمستقبل الزاهر والمتألقة كالزهرات الجميلة. هذه المرأة هي روح الحياة نفسها وفارسة دربي الخاص بكل معانيه وعبر حدوده أيضًا. إنها حياة حياتي وكل تفاصيل يومي المشمس البعيد المنتهى والمكان الوحيد المقصد لكل رغبات البشرية المتمنيه الخير والدائم التفائل نحو مستقبل مليئ بالتفاؤل والإبداع والشذا العطر الجميل المعتدل الرائحه.
كم يحرق قلبي الشوق لرؤيتك! فإن كانت الدنيا تعتبر مسافة فارقة بين عاشقين فلابد لنا إذن بأن نقاوم تلك المحاولة الظاهرة ظاهراً بإمكانات محبة ونقاء كبيرين. الشوق يغتال قلبي ولكنه يعيده للعزم ويقاومه ويجعله أقوى وأنضج مما سبق سابق ذالك الوقت المنشود المرتقب لفترة قليلة قبل الوصول إليه بالفعل فعلياً بطريقة حالكة للغاية بسبب قوة حبنا الولود الذي يزداد يوماً بعد آخر بمعدلات جنونية مذهلة بشكل غير قابل للتفسير العلمي أو التحليل منطقياً وهو أمر طبيعي تمام الثبات والثبات المطلق لهذه الطاقة الإنسانية المتميزة والتي تعتمد فقط عل قلب الإنسان الكبير الرحيم بلطف وطيبة نفس وخلق حسن وصفح عن الجميع بلا استثناء وبلا انتقام وبلا حسد ولا حقد ولا غضب مطلقاً لأنه يسعى دوما لما هو خير دائم للأفضل دائما وعلى مر الزمان وما بقي له قدر عليه فهو قادر عليه حق قدرته عز وجل مجدداً مجداً جديداً وهكذا دواليك لنهاية الدهور إن شاء الله تعالى جل وتعالى ذاته المقدسة المباركة الطاهرة الطهور الطهر .
إن الكتابات والتدوينات اليومية تعد ملاذي الآمن دومآ لإخراج مكنونات النفس من داخلي والخروج منها بحرية كاملة بدون قيود بشرية مزعجة ولا قوانين اجتماعية ملتبسه وغير مرئية أمام ناظر العيون لكن موجودة بوثائق بيضاء مكتوبه بخط اليد الراسخ المؤكد المبسط للدلالة والحقيقة المرعبة المذهلة لمن يسمعه ويتابع ادق تفاصيل حديث اثنين عاشقا احدهم الآخر اشد عشق واتقان وفن وتميز واحساس ساحر ساحران ساحرتان ساكنتا ساكنتا سويا سويا متحاببان ومتحاببان ومتحدان روحيا وجسديا ايضا امتزجت دماهما دم واحد دم واحد دم واحد دم واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحدة واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد .
هذه مجرد خطوات صغيرة نسعى فيها للاقتراب أكثر وأكثر ممن نعتبرها نصفنا الثاني والنصف الثاني للنصف الأول كذلك أيضاً , فهذا النوع من الوصل الطبيعي الطبيعي جدا والذي يحدث بصورة عفوية عفوية جدا مع شخص مناسب موافق الاختيار والملائمة الكاملة المناسب لها ومن جانبه وممكن ان تحدث صدفة غير مخطط لها اصلا نهائيا وانطلاقا منه ابتدأت حياتهما الجديدة بدأتها منذ اللحظه الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الاولى الاولى الاولى الاولى الاولى الاولى
