إذا كانت هناك مشاريع مدرسية تحتوي على صور لأفراد الأسرة أو الأصدقاء أو من المجلات، يجب العلم بأن التصوير حرام وفقًا للشريعة الإسلامية.
حتى لو كان الغرض التعليمي، لا يبرر ذلك جواز التصوير، فهو حرام إلا في حالات الضرورة القصوى.
الاحتياط هو الامتناع عن ذلك، خاصة وأن الحاجة يمكن أن تتحقق بدون استخدام الصور.
إذا أنكرت على المعلمة ولم تشارك في المشروع، فإن ذمتك تبرأ ولا شيء عليك.
والله أعلم.
(المصدر: فتوى الشيخ عبد الكريم الخضير)
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg