لا بأس أن تبقى المرأة في بلدها الحالي (الولايات المتحدة) إذا كانت تشعر بالأمان على نفسها، خاصة أنها ليست مسافرة حاليًا.
هذا البلد أصبح موطنها الآن، وقد يأتيها زوج آخر في المستقبل.
هذه الفتوى من الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.
**نصائح عملية:**
إذا كنتِ تشعرين بالأمان، فلا داعي للقلق بشأن إقامتك هنا.
تذكر أن الله يقدر لك الخير دائمًا، وقد يكون هناك فرصة جديدة في انتظارك.
حاولي التواصل مع عائلتك عبر وسائل الاتصال الحديثة، واطلبي منهم الدعم والمشورة.
**تذكر:**
هذه الفتوى تهدف إلى توفير الراحة النفسية لكِ، ولكن القرار النهائي يعود إليكِ بناءً على ظروفك الخاصة.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات