يمكن تلخيص الفتوى كما يلي:
وفقاً للشريعة الإسلامية، تعتبر صلة الرحم واجباً دينيّاً يجب الإلتزام به ضمن القدر الذي يسمح به الشخص.
يقول الله تعالى "فاتقوا الله ما استطعتم"، مما يعني أن الواجب هو القيام بصلة الرحمقدر المستطاع وليس هناك عقوبة للغائب عن زيارتهم بسبب الظروف القاهرة مثل عملك العسكري أو مسؤولياتك العائلية.
يمكن تعويض الزيارات الشخصية عبر التواصل المنتظم كالرسائل والمكالمات الهاتفية، بالإضافة إلى تقديم المساعدة المالية عند الحاجة.
أهم شيء هنا هو المحافظة على الروابط مع أقاربك بما يناسبك بناءً على وضعك الحالي وصعوباته.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات