انتشار رسائل الجوال المخلة بين الفتيان والفتيات يعتبر ظاهرة خطيرة.
هذه الرسائل تشبه كتابات الحمامات، وهي قذارة وقول من لا يفقهون.
ما يزيد الأمر سوءًا هو أن أرقام المرسلين تظهر مع رسائلهم، وفي بعض الأحيان تظهر فيها نوع من الشرك بالله.
يجب نصح هؤلاء المستعملين لهذه الرسائل بالجوالات وتذكيرهم بالله عز وجل.
يجب أن يتذكروا أنهم قد يدخلون فيمن يشيع الفاحشة في الذين آمنوا.
والله المستعان.
هذه الظاهرة تتطلب توعية وتوجيه، خاصة بين الشباب والشابات، لتعزيز الوعي الديني والأخلاقي.
يجب أن نذكرهم بأن الله يراقبنا وأننا مسؤولون عن أفعالنا.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات