في الإسلام، يُعتبر صيام شهر رمضان عملاً ذا أجر كبير ومخصوص، حيث وعد القرآن الكريم والصحيح من الأحاديث النبوية بالجنة لمن يحافظ على الصوم بالإخلاص والإحسان.
أحد تلك المكافآت هو باب في الجنة يعرف باسم "الريان"، والذي خصصه الله للمصومين يوم القيامة ولا يمكن لأحد غيرهم دخول منه.
حسب الحديث المتداول بين الفقهاء والعلماء، يوجد في الجنة ثمانية أبواب، بما فيها هذا الباب الذي يعد طريق العبور الخاص بالمصومين.
بالإضافة إلى ذلك، وفي اعتقاد العديد من المؤرخين الدينيين، يتم فتح جميع أبواب الجنة أثناء شهر رمضان المبارك وليس مجرد واحد منها.
ومع ذلك، لم يتم ذكر وجود باب محدد يسمى "باب الرضوان".
يبقى الأمر المهم هنا هو الفوائد الروحية والمكافأة الأخروية لاستقامة التفاني في الصيام.
الفقيه أبو محمد
17997 블로그 게시물