التصوير الفوتوغرافي في الإسلام له وجهان رئيسيان.
أولاً، يُسمح بالتصوير لأغراض مشروعة مثل الوثائق الرسمية، الكتابات العلمية، والتقارير الإخبارية التي تساهم في الحفاظ على الحقوق والتاريخ.
ثانيًا، تُمنع صور الأشخاص الأحياء لأنها قد تؤدي إلى الشرك والكذب إذا كانت تشبه الحياة بشكل كبير وتستخدم بطريقة غير أخلاقية مثل التجسس أو الغش.
لذلك، يجب أن يتم استخدام التصوير بحذر وفقًا للقيم الإسلامية والأخلاقيات.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات