التفكير المعمول به في مجتمعنا:

يعتمد المجتمع في كثير من الأحيان على الصورة والمظهر أكثر من أي وقت مضى، ويسعى بعض المنتجين لخلق فجوات ويرتقيون إلى "الاختلاف" كمنتج قابل للتسويق. ينبئ

- صاحب المنشور: ظل العقل

ملخص النقاش:
يعتمد المجتمع في كثير من الأحيان على الصورة والمظهر أكثر من أي وقت مضى، ويسعى بعض المنتجين لخلق فجوات ويرتقيون إلى "الاختلاف" كمنتج قابل للتسويق. ينبئنا بأن يجب أن نكون مختلفين، لكن في الوقت نفسه نواجه ضغوطًا اجتماعية وثقافية تفرض علينا أن نكون "متميزون" بطريقة معينة. هذا ما يمنعنا منbeing مختلفين حقًا، من دون أن نتحول إلى منتجات قابلة للتسويق. من خلال هذه المشاركات، يمكن ملاحظة أن discussion حول مفهوم "الاختلاف" في المجتمع الحالي. يقترح أحد المشاركين أن "الاختلاف" أصبح مصطلحًا تجاريًا يُستخدم لخداع الناس بأنهم قادرون على التحكم بحياتهم بينما في الحقيقة يصبحون مجرد عملاء لشركات أكبر. يشير آخرون إلى أن الخوف من التقليد يجعلك تبحث عن "الاختلاف" في كل شيء، حتى أنك تنسيّ أن الاختلاف الحقيقي يأتي من الداخل، من القيم التي تمسك بها، وليس من المظهر السطحي أو المصنوع. يبرز أن المجتمع يعيش في عصر يسعى فيه المنتجون لخلق فجوات ويرتقيون إلى "الاختلاف" كمنتج قابل للتسويق، مما يمنع الفرد منbeing مختلف حقًا.

عبدالناصر البصري

16577 블로그 게시물

코멘트