أولاً، أحق الناس بالإمامة في الصلاة هو العالم بأحكامها والحافظ لكتاب الله.
هذا ما أكده الحديث النبوي الشريف حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله".
الأقرأ هنا لا يعني الأحسن قراءة، بل الحافظ لكتاب الله.
ثانياً، أثناء قول الأذكار، لا يجوز قول "إلا الله" وحده.
هذا الذكر لم يرد في أي ذكر من الأذكار في الشرع وحده، بل جاء مع غيره مثل "لا إله إلا الله وحده لا شريك له".
فيما يتعلق بالإمامة في الصلاة، يجب أن يكون الإمام عالمًا بأحكام الصلاة لتجنب الأخطاء التي قد تؤثر على صلاة المأمومين.
في الختام، يجب أن يكون الإمام حافظًا لكتاب الله وعالمًا بأحكام الصلاة ليكون مؤهلاً للإمامة.
الفقيه أبو محمد
17997 블로그 게시물