في ظلّ تصاعد التعقيدات الدرامية حول القضية الفلسطينيّة، يشدد الفقيه على أهمية اعتبارها قضية إسلاميّة بامتياز.
وهو يشير إلى محاولات دول أجنبية لإبعاده عن نطاق الاهتمام العالمي والإسلامي لابتعاد عنها، حيث يُعتبر الأمر مسعى عربي فقط.
لذلك، يدعو الفقيه جميع المسلمين والمجتمع الدولي لأن يفكروا في إعادة الاعتراف بالقضية الفلسطينية كموضوع عالمي يحتاج لحل طويل المدى.
الحل المقترح يتمثل في اعتماد نهج موحد يستند إلى القانون الإسلامي؛ العمل بوحدة الصف العربي والدولي لتحقيق العدالة للشعب الفلسطينى واستعادة حقوقه المشروعة.
بهذه الطريقة، سيتمكن الشعب الفلسطيني من الحصول على حريته والاستقرار تحت راية الشريعة الإسلامية بدلاً من الأنظمة السياسية الأخرى.
إنه نداء قوي للمساواة والإنسانية والحقوق الإنسانية الأساسية.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات