فيما يتعلق بحكم السلام وتقبيل أم الزوجة، فإن كشف وجهها للزوج جائز بلا خلاف.
أما بالنسبة لتقبيلها، فلا يجوز أن يقبلها مع فمها لما فيه من محذور ثوران الشهوة.
ومع ذلك، يمكن تقبيل رأسها أو جبهتها احتراماً لها عند مناسبة قدوم من سفر أو نحو ذلك، مع أمن ثوران الشهوة.
هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ محمد بن إبراهيم.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات