الصحيح في صلاة التراويح هو عدم الإطالة المرهقة للناس، كما نهى النبي صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل عن الإطالة التي تشق على الناس.
ينبغي أن يقتصر الإمام على الكلمات الواردة أو يزيد، مع مراعاة عدم إرهاق المصلين، خاصة الضعفاء منهم.
نصيحتنا للأئمة أن يكونوا بين بين، وأن يتركوا الدعاء أحياناً حتى لا يظن الناس أن الدعاء واجب.
فالوسطية هي الأفضل، كما نهانا الشرع عن إرهاق الناس.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات