في الإسلام، يُعتبر جماع إحدى الزوجات بحضور وتشافو الأخرى أمراً محرماً قطعياً.
هذا الرأي متفق عليه ولا اختلاف فيه بين الفقهاء.
يشمل التحريم حالات مثل سماع صوت الجماع والإدراك العام لما يحدث، خاصة عندما تكون العورات مكشوفة للأعين.
كما يمكن أن يؤدي هذا الفعل إلى تدني الأخلاق والسلوكيات الدونية التي لا تتوافق مع قيم الإسلام.
لذلك، يجب تجنب هذا التصرف تماماً، سواء كانت النساء موافقات عليه أم لا، فهو مدان شرعاً.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg