إذا استوفى طفل خمس رضعات أثناء وجوده تحت العامين عند مرضعته، تعتبر الأم الجديدة لأجل هذا الطفل وزوجها الأبوين أيضًا بناءً على قوانين الإسلام.
وهذا يشمل تحريم الزواج مع كل الأطفال الآخرين الذين ترضعتهم نفس المرضعة بغض النظر عن ترتيب الولادة الخاصة بهم بما في ذلك الأخوة الأصغر سنا والأطفال المستقبليين.
بنفس الطريقة، فإن الأطفال الذين يرضعهم الشخص نفسه ستكون لهم روابط مشابهة للأبناء المشتركين.
بالتالي، يمكن للأخوات الأكبر سنًا من هؤلاء الأطفال الزواج من العائلة المتوسعة نتيجة لدور الرضاعة بينما يجب تجنب ارتباط الفتيات الأصغري بمجموعة مماثلة بسبب الحصول على وضع "الأخ".
تعد هذه المعايير مستمدة من الأدلة المقدمة عبر الحديث الشريف والسنه مجمع عليها وفقا للمجتمع الإسلامي التقليد.