يجوز للحاج أن يسافر للحج ويقوم بالشراء والبيع في مكة المكرمة، سواء قبل الإحرام أو بعده.
هذا ما أكده ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير قوله تعالى: "ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلاً من ربكم" (البقرة: 198).
فلا حرج في ذلك، بل هو أمر مشروع ومباح.
وبالله التوفيق.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات