إقامة التماثيل لأي غرض من الأغراض محرمة في الإسلام، سواء كانت لتخليد ذكرى الملوك أو قادة الجيوش أو الوجهاء أو المصلحين، أو كرمز للعقل والشجاعة مثل تمثال أبي الهول، أو لأي غرض آخر.
هذا الحظر مستمد من الأحاديث الصحيحة التي تحرم إقامة التماثيل، بالإضافة إلى كونها ذريعة للشرك كما حدث مع قوم نوح.
لذلك، يجب تجنب إقامة التماثيل في جميع الأغراض، حفاظًا على العقيدة الإسلامية.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات