يحرم على المسلم تأخير أداء الصلاة عن وقتها لأجل الأعمال الدنيوية، كما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية.
فالوقت الذي حدده الله لأداء كل صلاة هو وقت واجب ومحدد.
حتى لو كانت ظروف العمل تمنع من أدائها خلال الوقت المخصص, يجب البحث عن حل آخر بدلاً من تعريض النفس لعقاب الله والعقاب الأخروي المحتمل.
يسعى الإسلام دائمًا لتوازن حياة الإنسان حيث تُعتبر الصلاة عمود الدين ولا يمكن التنازل عنها مقابل أعمال الدنيا مهما بلغ أهميتها.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات