الحمد لله، وفقًا للفتوى، لا يؤثر عدم إنفاق المرأة على تكاليف حجها من مالها على صحة أدائها لفريضة الحج.
إذا كان حجها مستكملاً للشروط والأركان والواجبات، فهو مسقط عنها فريضة الحج، حتى لو قام غيرها بتكاليفه.
وبالله التوفيق.
بمعنى آخر، يمكن للمرأة أن تؤدي فريضة الحج على نفقة الغير، سواء كانت هذه النفقة من زوجها أو أي شخص آخر، ولا يعتبر ذلك مانعًا من قبول حجها كفريضة.
المهم هو أن يكون الحج مستكملاً للشروط والأركان والواجبات.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg