في حالة تتعلق بامرأة مسلمة تزوجت برجل صالح ومحب لها, اعترفا مؤخراً أنها ليست عذراء رغم بقاءهما ملتزمين بتعاليم الدين الإسلامي.
هنا بعض النقاط الهامة المستقاة من الفتوى الأصلية: إذا كان الثقة موجودة بين الزوجين ولم يحدث أي دليل يشير إلى سوء التصرف قبل الزواج, يجب على الزوج أن يؤمن باعتراف زوجته.
فقد ينتج فقدان العذرية عن عدة عوامل غير مرتبطة بالزنا مثل الحيضات القوية أو حالات صحية معينة.
بالإضافة لذلك، ليس الغشاء دليلاً نهائياً على العذرية حسب القانون والقضاء.
يوصيان بإجراء فحص طبي لتحديد الوضع بدقة والتأكيد على أهمية استقرار العلاقات الزوجية وعدم التأثر بسهام الشيطان الذي يستهدف هدم الزيجات.
النساء المسلمات مدعومات شرعاً وعليهن الصمود أمام مثل هذه الضغوط الخارجية.
نسأل الله أن يساعد هذا الزوج للقبول بخطة زوجته ويعزز رابطتهما.