لا حرج في تسمية المولود بـ "عبد الإله"، حيث يُعتبر الإله في اللغة المعبود أو المستحق للعبادة، وهو من الأسماء الحسنى لله تعالى.
رغم عدم وجودها بشكل شائع في أسماء الصحابة القدامى، إلا أن التسمية بها مشروعة ولا بأس بها، خاصة وأنها تعبر عن تعبد الله تعالى.
ومع ذلك، فإن أفضل التسميات هي "عبد الله" و"عبد الرحمن".
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg