لم ينكر أحد من البشر توحيد الربوبية، وهو الاعتراف بأن الله تعالى هو الخالق والمدبر لكل شيء في الكون. حتى فرعون، الذي ادعى الربوبية، كان في الواقع يعلم أن الله هو الرب الحقيقي، لكنه أنكر ذلك مكابرة وعنادا. هذا النوع من التوحيد ثابت في فطرة الإنسان، ولم يأت أحد ليقول إن للعالم خالقين متساويين.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg