تعالَجي بشرتَكِ وجسمِك بخياراتٍ صحيةٍ طبيعية!

بينما نستكشف جماليات الاعتناء بأنفسنا، فإن الدخول إلى عالم العلاجات الطبيعية والعلمية يكشف عن كنوز فقدتها صناعة التجميل الحديثة خلف زخارف بريقها الكيميائية.

لطالما كانت بيكربونات الصوديوم (صودا الخبز) حليفًا مفيدًا لعشاق المنتجات الصحية للأسباب التالية: غسول لطيف للبشرة لإزالة الزيوت الزائدة وخفض مستوى حموضة البشرة - مما يساعد في علاج حب الشباب؛ مقشر خفيف للتخلص من طبقات الجلد القديمة وتقليل ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد; وعلاج فعال لحكة فروة الرأس الدهنية.

مع مرور الوقت وحصولنا على المزيد من التجارب الحياتية، تبدأ مؤشرات الشيخوخة الظاهرة كالخطوط والتجاعيد بالإنتشار حول أعينينا وأعلى خدينا وفي قاعدة رقبتنا وللأسف حتى بأيديانا المرنة ذات يوم!

ومع ذلك، تتاح لنا الفرصة لاستعادة شباب-الثقة-العافية عبر مجموعة متنوعة من الحلول المتاحة اليوم وهي تشمل: ترطيب دوري باستخدام سيروم مرطب كحامض الهيالورونيك الذي يحبس الماء داخل خلايا الجلد ويجعلها أكثر امتلاءً ورونقا.

تطبيق كريم مضاد للتجاعيد يحتوي مواد نشطة مثل الريتنويدs المستخرجة من الفيتامينات A والتي تعمل كمكونات أساسية لدعم إنتاج الكولاجين وإصلاح تلف الجزيئات الأخرى الموجودة في الطبقة الخارجية لأدمة الوجه.

أيضا, عمل ماسكات منزلية مصنوعة محليا تحتوي مكونات تقشير ومغذية أثبتت فوائدها التاريخية الواسعة الجانب بما فيها زيت اللوز والخيار وزبدة الشيا وغيرها الكثير.

.

.

وفي الأخدود الآخر لجسدنا يوجد شعر رؤوسنا وما يتعلق بتدبيره ونموه بشكل منتظم وكثيف يشغل اهتمام كثير ممن يستعرض تفاصيل هذه العملية البحث عنها فور بدء مرحلة مراقبة تساقط شعره غير المسبوقة سابقا!

!

ليس سرا سراً أن اتباع نظام غذائي متوازن يساهم كثيرا في حفظ الصحة العامة للجسد ولشعر رأسك جزء منه بكل تأكيد حيث ثبت وجود روابط بين نقص عناصر ضرورية مثل حديد وبروتين وآثار معدنيّة أخرى وانخفاض معدلات الانتاج الطبيعي للشعر الجديد.

علاوة علي ذاك تعتبر حالة جلد وفراغ رأس المنطقة المصاحبَة له عاملان أساسيان لتحقيق نتائج مقاييس طوله خلال مدد قصيرة نسبيّا ربما اقترنت بالساعات الضائعة أمامه أمام شاشة الهاتف المحمول الخاص بك وسط أجواء مغبرة مثالية لنشوء قشرة مزمنة او التهاب جلدي مصحوبا بالحكّه.

.

إلى هنا

#يشير #متعددة #تأثيرهما #والصحة