حقيقة مؤلمة: صناعة الأغذية والسمنة والدواء

في ظل غياب التعليم الغذائي المناسب في معظم جامعات الطب، تحولت الصناعات الدوائية والتحلية إلى مصادر هائلة للأمراض المرتبطة بالسمنة والوزن الزائد.

بدأت هذه المشكلة عندما مولت شركات مثل كوكا كولا وداعميها دراسات وأبحاث تضلل العلاقة بين السكريات والسمنة لسنوات طويلة.

نتيجة لذلك، أصبحت أمريكا أرض خصبة للسمنة؛ فالـ80% من الكبار يعانون من السمنة أو زيادة الوزن، بالإضافة إلى حوالي 45% من القاصرين.

وقد استغلت الشركات الصناعية الدوائية الوضع بشكل مثير للإشمئزاز حيث تمول المعاهد الطبية لإنشاء المزيد من الأدوية لحالات مزمنة يمكن تكرار علاجها مدى الحياة.

على سبيل المثال، يقوم معهد دراسات طب الأطفال الأميركي -وهو مصدر توجيهي رئيسي- بتوزيع أدلة رعاية صحية جديدة توصي باستخدام حقن Ozempic لمن هم أكثر فأكثر وزنًا ابتداءً من عمر الثانية عشر فما فوق رغم أنها قد تكون مكلفة بقيمة 2,500 دولار أمريكي للشخص الواحد شهريًا!

ويحذر أيضًا بأنه عند وقف استخدام تلك العقاقير فقد تصيب الجسم بمخاطر غير متوقعة جسدياً.

وفي الوقت الذي أصبح فيه TikTok ملتزم بأعلان وصورة مشابهة لهذه الادوية، نرى أنه قد وصل الأمر ذروته بالإشهارالعام لها خارج الولايات المتحدة بدون حاجة لوصف طبيب!

.

بهذه الصورة، تعد الدول المتقدمة نفسها سوق مستقبلي لشركة دوائ

#امتصاص #تقليل #الفرق #pتركز #Ozempic

سيؤدي الذكاء الاصطناعي إلى انهيار سوق العمل التقليدي وخلق اقتصاد جديد يعتمد على المهارات الرقمية.

الوظائف الحالية ستتلاشى، وسيتم استبدالها بوظائف جديدة لا تعتمد على الإنسان.

هل نحن مستعدون لهذا التحول الجذري؟

شاركوا رأيكم ودعونا نناقش المستقبل الذي ينتظرنا!

#pلتجنب #المستمر

التنوع الحيوي والتماسيح: دروس من الطبيعة والتكيف

تعد التماسيح واحدة من أكثر الزواحف إثارةً للاهتمام في عالم الطبيعة، وتتميز بقدرتها على التكيف مع بيئات متنوعة.

تماسيح النيل، وتماسيح المستنقعات الأمريكية، وتماسيح أرابوتايت، والتماسيح الصغيرة الشبيه بالغرير، كلها تمتلك خصائص فريدة تساعدها على البقاء.

ومع ذلك، تثير هذه الأنواع تساؤلات حول كيفية تكيفها مع التغيرات البيئية المستقبلية.

في عالم يشهد تغيرات مناخية سريعة، يمكن أن تكون التماسيح نماذجًا حية لفهم كيفية تكيف الكائنات مع التحديات البيئية.

مثلاً، تماسيح أرابوتايت التي تستطيع العيش في ظروف مناخية متنوعة، يمكن أن

تعزيز جمالك الطبيعي باستخدام تقنيات مختلفة للعناية بالبشرة يمكن أن يكون رحلة ممتعة ومجزية.

بدءاً من تغذية جلدك بالأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية مثل الخميرة، والتي توفر الفيتامينات والمعادن الضرورية، حتى الوصول إلى تنسيق مظهرك النهائي عبر خيارات متعددة لإزالة الشعر غير المرغوب - كل ذلك له دوره الخاص.

إذا كنتِ تبحثين عن تحول ملحوظ في لون شعرك، فإن الحصول على درجة أشقر رمادية تتطلب التخطيط الدقيق والأدوات المناسبة.

من المهم فهم نوع شعرك وكيف سيستجيب للتغيير، بالإضافة إلى اختيار منتجات مصبوغة عالية الجودة.

وفي حين أنه قد يبدو الأمر مخيفًا في البداية، إلا أن هناك العديد من الأساليب الآمنة والموثوق بها لإزالة الشعر مما يعطي وجهك نظرة أكثر نعومة وأكثر تحديدًا.

سواء اخترت الحلاقة أو الشمع أو أساليب أخرى، فمن المهم التعامل مع هذه العملية بحذر واحترافية لمنع تهيج الجلد والحساسية.

في نهاية المطاف، مفتاح الاحتفاظ ببشرة صحية وجذابة هو الجمع بين نظام غذائي متوازن والعناية المنتظمة والصبر أثناء اتخاذ القرارات بشأن تغيرات كبيرة مثل تغيير لون الشعر.

شاركينا بتجاربك الخاصة ونصائحك حول كيفية تحقيق أفضل نتائج ممكنة لهذه الخطوات الجمالية!