ثورات رقميّة وأزمات سياسية: كيف تتقاطع التقنية والتوجهات العالمية؟

يشهد عالم اليوم تحديات ملحوظة حول حرية التعبير عبر الإنترنت وسط ضغوط متزايدة من الحكومات والمؤسسات الدولية ذات التوجه اليساري.

فقد أدت المفاجآت السياسية مثل انتخاب دونالد ترامب في الولايات المتحدة سنة ٢٠١٦، ودخول الاتحاد الأوروبي ذي التوجه الاستبدادي، إلى زيادة الضغط على مستخدمي الإنترنت ومقدّمي الخدمات الرقمية.

وفي تناغمٍ مع هذه التحولات، ظهر "معسكر همة للأمن السيبراني"، والذي يعد أول مشروع تعليمي تدعمّه الأكاديمية السعودية الرقمية بشراكة مع Coding Dojo.

يعرض المشروع تجربةً فريدةً تمتد لثلاثة عشر أسبوعا حيث يتلقى المشاركون التدريب اللازم للاشتراك في شهادات الأمن السيبراني البارزة مثل Security+, CySA+, وCEH.

يشمل البرنامج أيضًا مقابلة شخصية وعروض تقديمية للمستندات الفنية لإتاحة الفرصة أمام أكثر من ألف ومتدرب ومتدربة للتخرج والاستعداد لسوق العمل العالمي في مجال الأمن السيبراني.

ومن جانب آخر، يستعرض السياق ذكرى أحد عمالقة الرياضة العربية؛ أحمد عبده عبدالعزيز الشهير باسم "أحمد الكأس".

ينسب إليه عشق جماهيري واسع بغض النظر عن انتماءاتهم المختلفة تجاه نادي الزمالك والأندية المنافسة الأخرى داخل جمهورية مصر العربية.

يكشف سيرته الذاتية قصة بدء ممارسة كرة القدم صدفة أثناء حضوره إحدى جلسات تدريب فريق الأوليمبي المحلي والتي توجت بتسميته بهذا الاسم تكريمًا لجديِّ رياضي سابق يدعى محمد الكأس.

وقد شهدت رحلته الاحترافية العديد من اللحظات التاريخية بإنجازات فردية ومسيرة مليئة بالإنجازات الوطنية إذا ما قارناه بنجوم عصره آنذاك مما أكسبه احترام الجميع واستحق احترام الجميع والثناء المستحق عليه.

إنه حقٌّا مثال يحتذى به لكل طموح مبتدئ وخبير راسخ موطن إلهامه الأصيل ووعد دائم بأن يبقى رمزاً خالدًا للاستمرارية والإشعاع التأثيرعلى شباب أبناء مجتمعه وشباب الوطن العربي جميعا بلا استثناء .

هل تشعر بالتحديات الناجمة عن مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي والحروب الإلكترونية الحديثة ؟

وما رأيك بشأن تأثير شخصيات رياضية شهيرة مثيلة لأحمد الكاس عبر الأجيال الجديدة !

؟

رِباطُ الإسْلامِ بالأرْضِ: اتِّحادٌ مُطلقٌ أم عَلاقةٌ قابِلَةٌ للتكيُّف؟

قد يبدو أنَّ التعاليم الإسلاميَّة واضحة بشأن الوصاية المُنصَّبة على الأرض؛ ولكن هل هي علاقة مطلقة ولا مجال فيها للتعديلات؟

في حين تؤكِّد التعاليم على المسؤوليَّة الإنسانيَّة تجاه الكوكب، فإنَّ الواقع العملي يشهد تناقضات عديدة مع هذه الغاية المقدسة.

بينما نرى دعوات لإرساء اقتصاد أخضر يحترم الطبيعة، نشهد أيضًا مقاومة شديدة ضد السياسات البيئيَّة بحجة أنها تهدد نموذج الاقتصاد الحالي.

هل يمكن فصل المقاصد الدينيَّة عن الضروريَّات الاجتماعيَّة والاقتصاديَّة الحديثَة؟

إنَّ الموازنة الدقيقة ما بين الثوابت والنواميس البيئيَّة وما يسمح به التحول الاقتصادي المطرد أمر حيوي.

لا يكمن الحل في التجاهل الأحادي لأحدهما لصالح الآخر، وإنما في ابتكار حلول مبتكرة تكفل البقاء البيئي والإصلاح الاقتصادي جنبًا إلى جنب.

إنها دعوة لتقييم شامل لمفهوم إدارة الأرض في الفكر الإسلامي، بما يساهم في صياغة رؤية شموليَّة متكاملة تراعي حاجات البشر والأجيال القادمة والكوكب نفسه.

#يبرز #عليها #إسلامي

التكنولوجيا هي بمثابة السيف ذو الحدين في مجال التعليم؛ بينما يمكنها تسريع عملية التعلم وتوسيع المدارك المعرفية للأجيال الشابة, إلا إنها تحمل أيضاً احتمالية كبيرة لتعزيز ثقافة الاستقلال الذاتي على حساب العلاقات الإنسانية غنية القيمة.

هل نحن حقاً مستعدون لدفع ثمن "الكفاءة" بالقضاء على الجوانب الانسانية للتعليم؟

دعونا نتناقش ونقيّم مدى فعاليتنا في إيجاد التوازن الصحيح الذي يحترم كلاً من الاحتياجات التقنية والإنسانية.

#وهي #بأن #المجتمع

الطاقة المتجددة ليست الحل المثالي لمواجهة التغير المناخي.

بالرغم من مزاياها الظاهرة، إلا أنها تفتقر إلى الكفاءة والاستدامة الحقيقية.

الطاقة الشمسية والريحية معتمدة على الظروف الجوية والجغرافية، مما يجعلها غير موثوقة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن تكاليف التركيب الأولية عالية وتتطلب دعمًا حكوميًا مستمرًا.

يجب علينا النظر إلى حلول أكثر جدية ومستدامة، مثل الاستثمار في الطاقة النووية الآمنة والتكنولوجيات الناشئة التي تعتمد على الهيدروجين.

هل توافقون أم
#مصدر