هل نربي جيلاً من "الأطفال الروبوتات"؟

🤖️

هل أصبحنا نهتم فقط بمهارات الأطفال التقنية والاقتصادية، مهملين بذلك تنشئتهم اجتماعيا وعاطفيا؟

قد يكون هذا سببا رئيسيا لمشاكل الصحة العقلية التي نواجهها اليوم بين الشباب.

فلنتذكر دائما بأن الطفل يحتاج إلى اللعب والاستكشاف والإبداع أكثر مما يحتاجه إلى البرامج التعليمية المبكرة وموجات ضغط النجاح.

فلنرعاهم الآن حتى يبلغوا، وليعلموا بأن عالم الغد يحتاج لأكثر من مجرد روبوت عامل؛ فهو بحاجة لإنسان مبدع ومبدع له رأيه وقدرته على التأثير الإيجابي.

#طفولتنابريئة #التنشئةالإنسانية

هل يمكن أن يكون التعليم بدون معلمين؟

هل يمكن أن يكون هناك ارتباط بين شخصية "الصديق النرجسي" و"الألوان" التي تعكس طبائعنا النفسية؟

هل يمكن أن يكون اللون الذي نختاره يعكس شخصية "الصديق النرجسي" التي نتعامل معها؟

#بذلك #متسلطة #المتنوعة #البشر #الروح

مخاوف الأخلاقية للذكاء الاصطناعي: يجب مراعاة الجانب الإنساني والأخلاقي عند تطوير واستخدام التكنولوجيا.

هذه المخاوف تعكس قلق العديد من الباحثين حول استخدام الذكاء الاصطناعي في أعمال ضارة مثل الحرب.

يجب أن نركز على تحقيق مستقبل أكثر سلامًا وعدالة.

دور الشباب في السياسة الدولية: الاحتجاجات الطلابية العالمية تدل على قوة الصوت الشاب في تحقيق السلام والديمقراطية.

الشباب يرفعون الوعي العام وحشد الرأي العام نحو تحقيق السلام والديمقراطية.

يجب الاستماع إلى مطالب الشباب في القضايا السياسية الكبرى.

الربط بين القضيتين: يمكن النظر إلى هذين الحدثين باعتبارهما جانبين متكاملين لنفس العملة.

كلاهما يدعو إلى مراجعة كيفية استخدام العلم والتكنولوجيا بطريقة تضمن عدم الانحياز ضد حقوق الإنسان والحريات الأساسية.

يجب إعادة تعريف العلاقات بين العلم والسياسة والثقافة الشعبية لتحقيق مجتمع أكثر انسجامًا واحترامًا لقيم العدالة والكرامة الإنسانية.

#elements #تتجلى #المملكة #عروض #صديق

التآزر بين التقليد والقِدم: دعامة المؤسسات الحيوية في عهد الرقمنة

في بينما تشغل ثورات التكنولوجيا وبيئات الأعمال الجديدة العالم الغربي، يُحتّم عليّا طرح تساؤل جوهري: هل سيضمن أثر هذا الوضع الجديد لاستمرارية مؤسساتنا المرعية بتراثها وثبتيتها تحت ضغط الأحداث الحاسمة إذا تقادمنا وحيديين أمام خضم تلك التحولات بسرعة خاطفة?

نعم، إن الابتكار التكنولوجي قادرٌ فعلا لتحقيق تقدمٍ هام لكن يبقى حتميا تثبيت ارتباطاته بممارسات ودروس تعلمتها وتمارس حضارتنا منذ قرون طويلة لتستطيع مجابهة ومعالجة كافة أشكال التغير المحورية لهويتنا ودعم مستويات الراحة والاستقرار للشعب المسلم.

إذ اتخذنا نهجا شجاريا للغوص في ذكريات الماضي واتباع العقل فقط أثناء تعاملاتنا معه كحلٍ للتكيف مع الواقع الحالي - ستندفع أغلب جهود بذلناها للهدوء الاجتماعي بثنائيات عجيبة غير آبهة بخارج حدود أبناء وبنات وطن واحد.

لتأكّد وقوة وصلابة منظومتنا الاجتماعية والمذهبية عندما نواجه هبوب رياح تغييرات جوهرية مصاحبة بتطور تكنوليوجي عظيم ، فلابد وأن نسعى لإيجاد توازن مناسب يسمح لمواكبتنا للحاضر بما لا يؤرق ولانفصال جذرينا وفلسفتنا كمجتمع مسلم – وذلك بوسائل كالتركيزعلىالتعاونمثاليبينالعالمالحقيقيوالافتراضي وبنشر ثقافة احترام الخصوصية والحفاظ عليها بالإضافة لمساندة مساعي التعليم المبنيةعليالبحثالنقدي لفهم الخلفية الدينيةوالانسانيةالسائده .

فقط بهذاالشكل وحدها تستعيدالأمم قدرتها الانتعاشة وإعادة تحديد مقاصدها الأساسية للعيش حياة مطمئنّة مستقرة سعيدة وفق الشرع المطهر.