فضائح القطاع الصحي وترويج الخيبات؛ بين أكاذيب المسئولين وحقيقة الواقع المؤلم

بينما نسمع المسؤولين يتحدثون بلا هوادة عن إنجازات وهمية ومجهودات خيالية لتحسين قطاع الصحة لدينا، فإن الحقائق الأرضية تخبر قصة مختلفة تمامًا.

دعوني أستعرض بعض الأمثلة الموثقة بالأرقام والأحداث الأخيرة:

مستشفى الإسعاف والطواريء في البشير: تم افتتاح هذا المستشفى الضخم بكلفة عالية بلغت ٢٢ مليون دولار أمريكي في أغسطس ٢٠٢٠، إلا أنه ظل مغلقاً لفترة طويلة رغم الحاجة الملحة إليه.

وفي نهاية المطاف、قبل فتح أبوابه أمام مصابي كورونا، شهد حالة وفاة مؤلمة نتيجة عدم توافر القدرة الاستيعابية اللازمة لعلاج حالات الطوارئ الحرجة!

على الجانب الآخر、مع انتشار العدوى الجلدية مثل القمل والجرب、هناك حاجة ماسة لإرشادات فعالة للعلاجات المتوفرة محليا دون الحاجة للاستعانة بأطباء متخصصين。 اتبع التعليمات بكل دقة للحصول على نتائج أفضل： - القمل: استخدام محلول Dimethicone يشكل خطوة أولى هامة قبل غسل الشعر باستخدام الشامبو الخاص بالقمل مرة أخرى بعد مرور ثمانية أيام للتأكّد من القضاء نهائيًا على البيوض المنتشرة حالياً .

• *الجرب*: يُستخدم مرهم Permethrin لمدة تتراوح بين eight إلى ten ساعات يوم واحد فقط وقد يتم تكرار نفس العملية حسب ظهور علاماته مجدداً 。 تجدر الإشارة هنا بأنه ينصح بتطبيق ذات العملية لمن هم بالمحيط الاجتماعي حتى وإن كانوا خارج دائرة الاصابة الظاهرة وذلك تقديرا لحماية جميع الأفراد ضمن نطاق اجتماعي صغير كالعائلات مثلاً.
  

وفي كرة القدم العالمية، خبر انتقال اللاعب السنغالي الكبير سadio Mané للنادي السعودي Al Nassr أصبح واقعاً حيث صرح الموقع الرسمـي لنآدي بأن مدة عقده تمتدُ ليصل عدد المواسم فيها إلي أربعة مواسم مقبلة ، وهذا تحول بارز سيضيف المزيد للإثارة داخل البطولة المحلية!


إن الحاجة ملحة لرؤية تغيرات فعلية وجذرية داخل المؤسسات الحكومية بما فيها وزارة الصحّة زيادةً بالتحديد، فالوعود والإعلانات الفارغة باتت تافهة امام ابتلاءات شعب يعيش ظروف حرجة بالفعل.


#قطاعالصحة | #الإصلاحاتالمطلوبة | #الرياضة| #كرة_القدم

#الافتتاح #مغلقاemp #الصحة

الاستقامة الروحية والجمال الخارجي: نظرات في أسماء سما وليليا

بينما نتعمق في سموِّ اسم "سما" وجماله الأصيل في "ليليا"، تبرز لنا وجوهان متوازنتان من الجمال الإنساني.

كل منهما يثير نقاشًا داخل نفوسنا حول ماهية الجمال الحقيقيّ وفلسفته العميقة.

يتناول اسم "سما" جانبًا روحانيًا عالياً، ويحثنا على البحث عن سمات روحية سامية كالطيب والكرم والشجاعة.

بينما يحتضن اسم "ليليا" الجانب الزاهي الظاهر، حيث ينادي بالتناسق الداخلي والخارجي، ويتحدث عن الرقي والجمال الأنثوي التقليدي.

هذه الأسماء ليست فقط ترجمة صوتية لحروف، لكن هي مرآة لعالم أكبر يتخطى الحدود البصرية اليومية.

إنها تحتضن مفاهيم تتعلق بالإيمان والثقافة والأخلاق، فتدعونا لإعادة النظر فيما نعرفه عن الذات والآخر والكون المحيط بنا.

إن الجمع بينهما لا يؤدي إلى تناقض، وإنما يكشف عن رؤية شاملة للجوانب الثنائية للإنسانية: الروحانية مقابل الحسية، الداخلية مقابل الخارجية، العمق مقابل الشكل.

ربما تكمن الرسالة الأكبر في هاتين التجليتين -أن الطريق نحو اكتشاف الهوية الشخصية يتطلب الانطلاق من جذور تراثنا المثمر ثم توسيعه لجسر الفوارق بين تلك الأوجه المختلفة للنفس البشرية.

هكذا يمكننا بلوغ حالة فريدة من الانسجام الذاتي والاستقرار العقلي.

بهذا الصدد، هل نحن مستعدون لاستقبال تحدي الخوض في بحر معرفتنا بأنفسنا؟

#والمعبرة #القهار #نفسه #الثقافية #ماء

في مشهد أدبي يعكس تنوع التجربة العربية، يستعرض كلٌ من محمد صادق وفاطمة ناعوت وتركي الحمد رحلات مشوقة في عالم الكتاب والقلم.

ترسم شخصيات هؤلاء الكتاب خريطة غنية للأدب المصري والسعودي، حيث تتقاطع بين الدراسات الهندسية والإعلام والسياسة والتاريخ.

يتجلى دور محمد صادق كرائد روائي مصري حديث، وهو ما يشكل جزءاً مهماً من التراث الثقافي للعاصمة المصرية.

بينما تسطر فاطمة ناعوت قصائد تؤكد مكانة المرأة في الشعر، وتثبت حضورها اللافت في الساحة الأدبية العربية.

أما تركي الحمد فيمثل شخصية متعددة الاستخدامات، مزيج من المفكر السياسي والمؤلف اللامع الذي يصقل رؤى حول العقلانية السياسية عبر عمله النثري.

إن هذه الرحلات الفردية مجتمعة تشكل شهادات حية عن قوة القوة الإبداعية التي تتمتع بها المنطقة، وهي دعوة مفتوحة للحوار والنقد المتضمن لكيفية تكامل الجوانب المختلفة للشخصية البشرية داخل المجتمع المدني والإنتاج الفكري.