في عالم يتطلب حماية البيانات والأمان الرقمي، يأتي دور "HTTP Strict Transport Security" (HSTS)، وهي تقنية تقدمها خوادم الويب لتعزيز الاتصال الآمن عبر الإنترنت.

بعد تفاصيل عمل HSTS، حيث يجبرها على نقل البيانات عبر طبقة TLS (الأعلى والأكثر أماناً)، ننتقل إلى الجانب الإنساني:

في قصة حياة تمتلىء بالحكمة والعطاء، نسجت لنا المؤلفة قصة خادمتها التي تعلمتها حرفياً ونصحها بعدم العودة إلى خدمة المنازل.

*

بينما تتفاعل المجتمعات مع جائحة كورونا المستمر، تنشر وزارة الصحة السعودية تحديثاتها المنتظمة حول حالات الإصابة الجديدة وكشف مصدرها.

وفي الوقت الذي نواجه فيه تهديدات الأمن الإلكتروني والحفاظ على صحة مجتمعنا، تبقى الرسائل الرئيسية واضحة:

* 1 – الامان اولويّة!

سواء كان في رقميّا أم في حيَاةٍ شخصيّة؛ فلا يجب المساومة عليه.

2 - التعليم والقضاء على الجهل هما أساس النهوض بأي فرد ومجتمع أيضًا.

3 - أخلاق الانسان أهم من اي شيء آخر.

.

فالرحمة والإنسانية تقدّم دائماً أمام مصالح الفرد الخاص.

*

دعونا نتكاتف نحو مستقبل أكثر أماناً ومعرفة وإنسانية.

#pفأسليها #شيء #تفتتحي #وكنت #باستخدام

في ظل الاعتماد الكبير على التكنولوجيا الحديثة لتحقيق تقدم علمي وعملاني، يبدو التكامل بين الذكاء الاصطناعي والوعي البيئي ضرورة ملحة.

بينما يسعى الذكاء الاصطناعي لاستثمار قدراته لتعديل تجارب التعلم الخاصة بالفرد، ينبغي لنا أيضاً أن نتذكر تأثير المنتجات المصنوعة من البلاستيك - والتي غالباً ما تعتبر نتيجة ثانوية للتطور التقني - على صحتنا ومحيطنا.

إذا كانت الآلات قادرة على تحديد الاحتياجات التعليمية لكل طالب بشكل دقيق، فلماذا لا تستطيع نفس التقنية المساعدة في مراقبة استهلاك وتخلصنا من المواد البلاستيكية؟

تخيل نظام ذكي قادر على تتبع كمية البلاستيك المستخدمة في مؤسسات التعليم، ومن ثم تشجيع بدائل صديقة للبيئة.

ليس فقط يمكن لهذه الخطوة أن تخفض الضرر البيئي الناجم عن رمي النفايات البلاستيكية، لكنها أيضا توفر فرصة فريدة لتعليم الجيل الجديد أهمية الإدارة الصحيحة للنفايات وكيف يمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعي أن تساعد في حل المشكلات المعقدة.

وهكذا، يشكل الربط بين التعليم والاستدامة البيئية بواسطة الذكاء الاصطناعي مستقبلاً يحتاج إليه عالم اليوم بشكل ماسة.

#بيئية

هل "المسؤولية الجماعية" مجرد شعار فارغ لتبرير تحميل عبء التغيير على أكتاف الأقل حظًا؟
ربما الوقت قد حان لإدراك أن الفهم الحقيقي للعدالة البيئية يجب أن يبدأ من إعادة توزيع الثروات، وليس فقط فرض ضرائب على السلوك الفردي.
هل نحن فعلاً مستعدون لتغيير النظم الاقتصادية التي تُرغم الملايين على دفع ثمن الاستدامة بينما تستفيد الأقلية؟