\"في نقاشنا الأخير بشأن تلوث الهواء, ركزنا بشدة على التأثيرات الصحية الاقتصادية والإنسانية.

لكن هل نحن صادقون حقاً عندما نتحدث عن الحلول؟

إننا غالباً ما ندور في حلقة مغلقة - 'المزيد من التكنولوجيا' مقابل 'التكاليف الأعلى'.

أنا أدفع بقوة للحلول الأكثر جذرية!

دعونا نواجه الحقائق: الحكومات والشركات لا تخلف حتى الاتفاقيات الدولية الموجودة حاليًا.

إنها فرصة لنا لصياغة مطالب جديدة: إلزام الشركات المساهمة بنسبة ٥٠٪؜ من الربح السنوي للاستثمارات الخضراء خلال خمس سنوات؛ تطبيق ضريبة كاربون ثابتة; ودعم كامل للانتقال نحو الطاقات المتجددة بدلاً من الاستثمار الاستراتيجي فيها.

العالم يحتاج إلى تحول تاريخي وليس مجرد تغييرات طفيفة.

هل أنت على استعداد لدعم هذا التحول الثوري؟

#الحربعلىالتلوث #تحولات_تاريخيه \ud83d\udd0b\u26a1\ufe0f\"
#الكربون #البرية #الناجمة #الخاصة

أعتقد أن التكنولوجيا ليست فقط أداة لتحسين التواصل، بل هي سلاح ذو حدين يمكن أن يدمر تماسك الأسرة.

الإدمان على التكنولوجيا يخلق جدرانًا افتراضية تفصل بين أفراد العائلة، حيث يصبح الجلوس معًا في نفس الغرفة دون تبادل الكلمات أمرًا معتادًا.

هل يمكن أن نعيد تعريف التواصل الأسري في عصر التكنولوجيا؟

أو هل سنستسلم للشاشات اللامعة التي تسلبنا أوقاتنا العائلية؟

دعونا نتحدث بصراحة، هل التكنولوجيا تعزز الروابط أم تقضي عليها؟

#تصفح #يمكن #والجسدي

استثمار الذكاء الاصطناعي في التعليم: كيف نجد التوازن؟

إن دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم يعد خطوة هامة في عصرنا الرقمي، لكن كيف يمكننا تحقيق ذلك دون التفريط في جوهر التعليم التقليدي؟

??

✅ وفقاً لـ سراج الدين الغنوشي، يجب إعادة صياغة المناهج الدراسية لمواكبة المهارات التحليلية والإبداعية التي ستكون مطلوبة مستقبلاً.

✅ إلا أن إسلام البلغيتي أكد على أهمية أساسيات المعرفة، فالتمسك بالمعرفة النظرية مهمٌ لبناء خلفية قوية تساعد الطالب على مواجهة تحديات المستقبل بكفاءة.

✅ رأياً مشتركاً تبنته كل من ريم بن محمد وبسام الغريسي؛ إن التكنولوجيا أداة وليس هدفاً بذاته.

إنها تكمل ولا تحل محل التربية التقليدية.

? لذلك، يتعين علينا تعزيز مهارات التفاعل مع العالم الرقمي مع الاحتفاظ بالقيمة الكبيرة للمعرفة التقليدية.

هذا النهج المتكامل سيجهز طلابنا بشكل أفضل لهموم سوق العمل المتغيرة دائماً.

وداعاً لنظام رعاية الأيتام الآلي!

? تمت دعوة النقاش العام لمناقشة دور الدولة والعائلة فيما يتعلق برفاهية الأيتام.

يُشدد عبد الجليل القبائلي على ضرورة

"لم أكن أفهم لماذا يقاس نمو الاقتصاد بحسب الثروة حتى لم يبقى لدينا من الحياة إلا السكون.
لكن بعد ذلك الحوار حول مقياس "النمو الاقتصادي" ، صار لي فهم مختلف، فبدلاً من قياسه بالثروات المتراكمة، يمكننا قياسه من خلال عدد الأشخاص الذين يتمكنون من الحياة بسلام وبإنجاز.
لقد أصبحت أفهم أكثر أن التنمية الحقيقية لا تقاس إلا بحقوق وفرص حياة الأفراد، وليس بالثروات التي تتراكم في أيدي القلة.
لم يعد لدينا وقت للتفكير في الثروات الكبيرة، بل يجب أن ننظر إلى عدد الآخرين الذين يتمكنون من الحياة بسلام وبإنجاز.
"