ثريد: من الشعر إلى الذبذبات والإنجازات الرياضية **شعر وحكايات "دار البطيخ"*

">'+' ابو الفروج, الشاعر الدمشقي الشهير, بدأ حياته نادياً في سوق الفواكه المعروف باسم "دار البطيخ".

رغم البداية البسيطة, حقق شهرة واسعة بشعره الرقيق والنابض بالحياة.

مثال ذلك قول ابن لانك حيث صور السوق بكامل ألوانه وفوائده مقارنة ببقية الأسواق الأخرى.

هذا الموقع لم يكن مجرد نقطة بداية لأبو الفرج بل رمز لقوة التغيير والتطور للأفضل.

قواعد جذب الأفكار الإيجابية:

>'+' لتحقيق اهدافك بشكل فعال, يجب البدء بتنظيف الطاقة الخاصة بك وضمان توازن الشاكرات لديك.

الشعور بالإيجابية أمر حيوي ايضاً, فالطاقات المرتفعة والجيدة تؤدي لجذب نتائج مماثلة لها.

لذا فإن التعامل مع الأمور بروح متفائلة يساعد كثيرا في تحقيق رغباتنا وطموحاتنا.

ليديكار vs زيدان: لحظة تاريخ رياضي:

>'+' قبيل اعتزال زيدان المهنة الرياضية, اتصل بخوان ريكيلمي قائدا نادي ريال مدريد السابق داعيا لتبادل القمصان خلال مباراته الاخيرة.

تقديري واحترا

#ساحر #للجذب #أنواع #جاد #دمشقي

النقطة الثلاثية: تقاطع التكنولوجيا والصحة النفسية وحفظ الهوية الثقافية

مع تقدمنا نحو مجتمع رقمي متزايد، غالبا ما نتجاهل الترابط العميق بين التكنولوجيا وصحتنا النفسية وإرثنا الثقافي.

بينما تتجه الدول نحو اعتماد المزيد من التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، يتعين علينا طرح أسئلة معقدة: هل نحن نحافظ على هويتنا الثقافية وسط هذا الكم الهائل من المعلومات الرقمية؟

وكيف يمكننا استخدام التكنولوجيا لصالح صحتنا النفسية بدلاً من حرماننا منها؟

يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون أداة فعالة لدعم الصحة النفسية، خاصة عندما يتم دمجه بشكل آمن ومسؤول.

ومع ذلك، يجب علينا أيضا أن نفكر مليّا في كيفية حماية خصوصيتنا والحفاظ على العلاقات الاجتماعية الطبيعية.

هذه مسؤولية مشتركة بين الأفراد والشركات والمجتمع بأسره.

وفي سياق المجتمع الإسلامي، يحتاج الأمر إلى مزيدٍ من التركيز على كيفية جعل التكنولوجيا متوائمة مع قيمنا وعاداتنا.

إن تعلم كيفية استخدام التكنولوجيا بشكل مناسب وديني أمر بالغ الأهمية لمنع الانحراف العقلي والحفاظ على أصالتنا الثقافية.

بهذا المنظور، تصبح رسالة الدعوة واضحة - يجب أن نتحلى بحكمة عند التعامل مع التكنولوجيا وأن ندرك بأنها أداة وليست غاية.

بهذه الطريقة فقط تستطيع التكنولوجيا أن تُسهم حقا في رفاهيتنا وتحافظ على تراثنا الغني والثمين.

#المشتركة

إذا كنت تريد إنقاذ "الاقتصاد" في مجتمع يهوّش بين أطرافه، فكأنك تحاول وضع علاج للجسم المصاب بسرطان دون الفحص من مبدئه.
كم هو سخيف أن نتحدث عن النمو في اقتصاد يستند على شعاع مضيء للأرقام، بينما تظل جزءًا من المجتمع في ظلال أكثر دَحُولًا.
هل الاقتصاد الذي يُشار إليه على صفحات البيانات والأخبار لا يزال نفسه، مع استمرار تضخيم الفجوة بين المتسولين في شوارعه والأثرياء في قصوره؟
إن القول بأن "الاقتصاد" يزدهر مع ارتفاع نسب الفقر هو أكبر زيف.
تحت سطح هذه التعليلات، ليس شيء إلا تشجيعًا ضمنيًا على استمرار الفساد والظلم.
نحن جميعًا مديونون بتغيير هذا المجموع من التفاوتات المؤسسة، وإلا سنضطر إلى الصراخ في فراغ يبدو كأنه حلقة مكبرة للحالة الراهنة.
أين هي خطة التنمية المستدامة؟
ولماذا تتغير نصفًا فقط عندما يجب أن تشكّل ثورة كاملة في الرؤى؟
يجب أن نجهز أنفسنا بالأسئلة الصادمة: هل الغناء بتحقيق المؤشرات الاقتصادية يعني بالضرورة تحقيق العدالة؟
أو هل نستسلم لهذا الجنون التزامني الذي يبسط واقع الملايين من الأفراد إلى صفر؟
لا تكتفُ بالخطابات الساحرة؛ نحن بحاجة لمواجهة الصلابة بأشباه ونزع كل التضاريس المشوّشة في "ساحة النقاش".
إن اقتصادًا يُبنى على فراغات مؤسسية، وفساد لا يستطيع أن يكون سوى ضخمٌ في كل جانب من جوانبه.
هذه المرة نحتاج إلى تصور جديد يستند على الأسئلة والأجوبة: ما هي أشكال التغيير الجذرية التي نطمح لتحقيقها؟
كيف يُعاد تصور الثروة من أداة السلطة إلى عامل حيوي في سبيل المجتمع ككل؟
هل من جدير بالنظر إلى مستقبل يشهد على الابتكار، وليس التكرار، للفساد؟
نحن بحاجة لإنهاء المشاهد الوهمية للاقتصاد السليم.
معًا، يمكننا أن نبتكر سيناريو حيث تُضاف قيمة إلى كل فرد، وليس تفاديه.
إن التحول الذي نطمح لتحقيقه يستلزم إعادة بناء أساسية.
دعونا نبتكر معًا ونصور مشاريع حقيقية؛ تلك التي ستضمن عدالة فعلية، وليس فقط روائية.
إذا كان الاقتصاد له أي قيمة حقيقية، فيجب أن يحمل هذه الرؤى معه.

#النمو #بتصور #نعيش #دائما