🔹 التوتر المستجدّ: هل تُعدّد مصر جاهزيتها العسكريّة ضدّ إسرائيل فعليًّا؟

بالرغم من سلامٍ هشٍ منذ عدة عقود، يبدو أنّ سماء الشرق الأوسط تبدو مظلمة مرة أخرى.

فقد كشف تقريرٌ من مصادر أمنية إسرائيليّة عن نشاطات عسكرية مصرية ملفتة في منطقة سيناء.

وفقًا هذه التقارير، تقوم القوات المصرية ببناء أساسات عسكرية جديدة ومخططاتها تشير إلى احتمال وجود نوايا عدائية نحو تل أبيب.

هذا الوضع الجديد أدخل العديد من السياسيين الإسرائيليين والحكومات في حالة تأهب قصوى.

الجنود الذين كانوا يُفترض بهم الحفاظ على السلام أصبحوا الآن يحذرون من تصعيد محتمل.

يقول المحللون إن مصر تستغل اتفاق السلام لتطوير قواتها المسلحة بشكل كبير ومتخصص، وهو الأمر الذي يشكل مصدر قلقة لهم.

هذه التحولات تحمل في طياتها مخاطر جسيمة وترفع مستوى عدم الثقة بين البلدين.

إذا كانت المعلومات صحيحة، فهذا يعني خرق واضح لاتفاقية السلام التي كانت موضع احترام سابقًا.

ومن الواضح أن شيء ما تغير داخل القيادة المصرية.

هل نحن أمام بداية فصول جديدة من الصراع العربي-الإسرائيلي؟

هل سيؤدي هذا التصاعد المحتمل إلى انهيار العلاقات الدبلوماسية الهشة أصلاً؟

أسئلة كثيرة تطارد الرأي العام العربي والإسرائيلي اليوم!

🔹 في عالم يتزايد فيه الطلب على المهارات التقنية والمهنية، خطا عملاق الإنترنت "جوجل" خطوة كبيرة نحو مستقبل جديد لتوفير فرص التعليم والتطوير.

حيث قدمت شركة جوجل شهادة تُطلق عليها اسم Google Career Certificates، والتي تعادل دراسة الأربع سنوات في الكلية.

هذه الشهادات متاحة عبر الإنترنت ويمكن الحصول عليها مقابل ثلاث إلى ستة أشهر من الدراسة المكثفة.

تغطي هذه البرامج خمسة مواضيع رئيسية تشمل: إدارة المشاريع، دعم تكنولوجيا المعلومات، التحليل الإحصائي، تصميم تجربة المستخدم، وتطوير Android.

أفضل جزء هو أنها مجانية تمامًا!

وفي جانب آخر، نستقي درسًا عظيماً من قصة الداعية التركي شيخ نعمة الله الذي ذهب للدعوة وسط مجموعة من الشباب المسلمين خارج مسجد في برلين.

بدلاً من انتقاد تواجدهم في مكان معروف كونه بعيدا عن الدين الإسلامي، رأى الشيخ منهم قوة وصمود تستحق الاحترام والثناء.

ذكر بأن مجرد وجود هؤلاء الشباب بأسم الإسلام يشكل نوع من النضال وهو أمر يستحق الثناء.

كما أكد لهم بأن أسلاف

#تستغل #تغطي #أعلى

"التحول الرقمي في التعليم: تحقيق التوازن بين عبقرية الآلة وحكمة الإنسان.
بينما تُحدث التكنولوجيا تغييرا جذريا في طريقة تعاملنا مع العلم والمعرفة، يجب أن نتذكر دائما أن جوهر التعليم يكمن في تنمية المهارات البشرية مثل التفكير النقدي والإبداع والتواصل.
يتوجب علينا استثمار التكنولوجيا لدعم هؤلاء الجوانب الأساسية للإنسان، وليس لاستبدالها.
فالابتكار الرقمي ليس فقط أداة لإعادة تعريف التعليم، ولكنه دعوة للتفكر في الدور الحقيقي للروح البشرية داخل العملية التعليمية.
"