🔹 من يستهدف الجميع يخاطر بفقدانه الجميع.

الترويج الناجح ليس مجرد صوت عالٍ؛ إنه خطاب مدروس يصل إلى قلوب مستمعيه.

مثل الجندي الذي يختار سلاحه بناءً على خصائص هدفه، يجب عليك تحديد جمهورك بدقة.

لا ترمي بثروتك التسويقية بلا هدف، لأن ذلك سيؤدي إلى نتائج محبطة ومضيعة للموارد.

فهم طبيعة جمهورك (العمر، الاهتمامات، الاحتياجات) يساعدك في صياغة الرسائل والإعلانات الأكثر فعالية.

هذه ليست مجرد عملية حسابية، بل فن يتمثل في التواصل الإنساني.

مثل قصة الحب التي تتطلب الصبر والفهم المتبادل، فإن الحملات التسويقية تحتاج أيضًا إلى التفاهم والعناية الدقيقة.

فقدان ثقة جمهورك مرة واحدة يمكن أن يؤدي إلى خسائر كبيرة.

therefore, be clear and honest in your communication with customers.

Every person has unique value and a special place in the market.

Investing time and effort to understand their needs will make you stand out.

Precise targeting is not just an essential element of marketing; it is the key to success today.

#التسويقالفعال #استراتيجيات #جمهوركالمستهدف

🔹 في ظل التقلبات السياسية والاجتماعية والرياضية التي تشهدها الساحة العالمية، تبرز عدة قضايا مهمة تستحق التحليل والتفكير.

إيطاليا stops sports activities in mourning for Pope Francis, highlighting the influence of religious figures on public life.

Minister of Education Sid Jalal Al-Tabbai refers 9 corruption cases to the Public Prosecution, indicating continuous efforts to combat corruption in the education sector.

The Fifa World Cup 2022 in Qatar has sparked controversy due to human rights issues.

The Council of National Doctors introduces a charter for doctors' presence in digital space, aiming to organize their online presence and ensure accurate information.

These issues require attention and detailed analysis.

#الرياضة #السياسة #التكنولوجيا #الصحة

🔹 صرخة اليقظة: هل أصبح الهاتف الذكي طاغوتنا الجديد؟

في عصر الثورة الرقمية، أصبح الهاتف الذكي جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية.

لكن ما إذا كان هذا الجهاز قد تحول من مساعد مفيد إلى عبء ثقيل؟

الساعات التي نضيعها في الشاشات، وتضاؤل العالم الحقيقي حولنا.

التكنولوجيا هي وسيلة لتحقيق أهداف عظيمة، لكن إذا أصبحت هدفًا بذاتها، فهي تُهدد روحنا وص

#دعوة #المحتوى #وحفظ #للأطباء #مدى

المنشور:

التعليم ليس مجرد خيار شخصي أو فرصة مادية، بل هو واجب ديني وإنساني.

ففي الإسلام، طلب العلم فريضة على كل مسلم، كما جاء في الحديث النبوي الشريف: "طلب العلم فريضة على كل مسلم".

هذا يعني أن كل فرد لديه الحق والواجب في الحصول على التعليم، بغض النظر عن خلفيته الاجتماعية أو الاقتصادية.

التقاعس عن التعلم ليس مجرد تقصير شخصي، بل هو تقصير ديني وإنساني.

فالعلم هو مفتاح التقدم والتنمية، وهو ما يؤكد عليه القرآن الكريم: "قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون".

الدولة والمؤسسات الثقافية لها دور رئيسي في ضمان حقوق الجميع في التعليم.

فالتعليم حق أساسي يجب أن يكون متاحًا للجميع، وهو ما يتماشى مع القيم الإسلامية التي تدعو إلى العدالة والمساواة.

في النهاية، التعليم ليس مجرد وسيلة لتحقيق النجاح الشخصي، بل هو وسيلة لتحقيق التنمية المجتمعية والمساهمة في بناء مجتمع أفضل.

فالعلم هو نور، كما جاء في القرآن الكريم: "الله يرفع الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات".

ملاحظة: تم تبسيط الأفكار وتلخيصها لتتناسب مع الطلب.

تم أيضًا استخدام الأدلة من النص المقدم لتوضيح النقاط.

#دائما #والنضال #بالإسلام #انتقاد #الجريء

"وسائل التواصل الاجتماعي ليست مجرد مرايا لأرواحنا؛ هي مرآتنا المشوهة.

" إن نقاشاتكم حول التأثير النفسي والاجتماعي لمواقع التواصل الاجتماعي صحيحة، لكنها تستند إلى افتراض خاطئ - بأن تلك المواقع تعكس واقع مجتمعاتنا الحقيقية بدقة.

الواقع أنهن تخلق تصورات زائفة ومضللة عن الحياة المثالية والسعادة المتوفرة دائمًا.

هؤلاء المنصات تقوم بتشويه صورة العالم الحقيقي بنسبة تفوق بكثير نسبة التشويهات المرئية المرئية داخل المرآة الاعتيادية.

فهي تحصر الإنجازات والأحداث الرائعة ضمن إطار رقمي محدود للغاية، بل وتحرف الأولويات البشرية نحو مقاييس كاذبة للسعادة والاستقرار.

لذا دعونا نعترف بأن مواقع التواصل الاجتماعى تتجاوز حدود كونها مجلدات محادثة رقمية ونقر بأنها فعليا آليات نشر لنظرة مشوهة للعالم الحقيقي.

هل توافق؟

أم لديك دليل يثبت خلاف ذلك؟

#لكنها #الصعبة #يجب