كيف تعزز مبيعات متجرك الإلكتروني باستخدام استراتيجيات ذكية؟

استناداً إلى نصائح ابن الجوزي حول آداب الطعام، يمكن تطبيق تلك الأفكار على تجارتك الإلكترونية.

إليك كيفية ذلك:

* الابتداء بالتسامي: كأن تبدأ بتوفير معلومات مفيدة وشاملة حول منتجاتك لتثبت مصداقيتك ومعرفتك لدى زائري متجرك.

* تصغير حجم المعلومات: قدم تفاصيل مختصرة ولكن واضحة ومفهومة لكل سلعة.

التأكد من سهولة الوصول إليها وعدم تحميل الزائر بمعلومات مفرطة.

* إتقان الشرح والتوضيح: تأكد من شرح مميزات كل منتج بشكل واضح ودقيق يفيد المستخدم ويجعله يشعر بأنه سيحصل على القيمة مقابل المال الذي سيدفعه.

* التعامل بإخلاص واحترام: كن صادقاً بشأن جودة المنتج وفوائده.

إذا كان هناك جوانب سلبية عنه، فأشر لها أيضاً بصراحة دون تهويل أو تضليل.

* تحفيز الجدل الإيجابي: تشجيع التعليقات والأسئلة من العملاء الحاليين والسابقين لإظهار مدى اهتمامك برأيهم وتحسين خدماتك بناء عليه.

أما فيما يتعلق بجذب الانتباه، فالحقيقة غالبًا أكثر إثارة مما قد توفره الخيال الروائي أو السينمائي.

مثال حي لذلك هو شخصية هنري كوم تنانت، حيث انتقل من كونِه جواسيس بريطانيا للإرتداد نحو الحياة الدينية والإنسانية.

درس التاريخ القديم وقضى معظم فترات شبابه في دراسة اللغة العربية والدراسات الإسلامية في جامعة القاهرة قبل انتقاله للعيش كمراهب بوذياً في الهند لاحقاً!

إن حقائق كهذه تبقى مؤثرة للغاية ويمكن اعتبارها مصدر إلهام لأصحاب الأعمال التجارية الذين يسعون لاستقطاب جمهور أكبر عبر حكايات موثوقة وجاذبية فريدة خاصة

إذا كانت جهود "الاستدامة" بمثابة حلاق يغير شعرك دون تغيير لحية التلف، فإن ما نشهده هو احتجاز مخدر.
السياسات البيئية المثالية على ورق كانت في بلاد طماطم، تُظهر قصر التفكير حول أن "الاستدامة" يجب أن تكون أكثر من مجرد صيحة نشوانية.
مع المؤسسات الكبرى، هذا الأمر أصبح مغزلة الزمن: كلما اقترب الناس لفهم التزام حقيقي بالاستدامة، زادت المؤسسات في استخدام سجاد الدعاية.
يُظهر هذا أن مع الحديث عن تغيير جذري، إنما نتعامل مع قوانين مزيفة تضمن لأقوى المصالح استمرار سيطرتها.
إجابتنا الحقيقية على هذه "السياسات" البلا جدوى في العديد من الأحيان تكمن في التشجيع على ثورة مستهلكية أكثر قصفًا.
لقد بلغنا مستوى يتطلب منا إعادة تعريف دورنا كمستهلكين، حيث نتحول من المشاهدين الساخرون إلى رافعات أصوات تدعو لمزيد من التغيير الملموس.
إذا استمر الأمر بهذه الطريقة، فإن "الاستدامة" ستبقى مجرد احتفال جميل ولكنه لا يعني شيئًا.
نحتاج إلى إثارة الشواظي في أذهان المزيد من الناس، حتى يصبح الضغط على المؤسسات غير قابل للمقاومة.
ما رأيك؟
هل سيكفي إجراء ثورة في التفكير والممارسة لتحقيق تغيير حقيقي، أم أن نظامًا فاسدًا يحب العوائد سيستمر بإعادة إنتاج مزلقات الاستدامة دون التزام؟
?? الطرح هنا: من خلال أن تكون مستهلكًا أكثر وعيًا، هل يمكننا فجر عصر جديد حقًا للاستدامة؟
أو سنظل في زخارف تغطي التلف الحقيقي والتدهور؟
— شارك رأيك، خذ بعض الجرأة.
دعونا نُسدل حجاب هذه الممارسات الزائفة!

#الرايسstrong #التحديات #حساسا #المؤسسات #المستدام