🔹 تكنولوجيا والتوازن بين الحياة العملية والشخصية

تكنولوجيا هي أداة لا يمكن إنكار تأثيرها على توازننا بين الحياة العملية والشخصية.

ومع ذلك، يجب أن نواجه الواقع المجتمعي الذي يحث باستمرار على زيادة الإنتاجية والإنجاز.

هل يستحق حقًا هذا النوع من التقدم؟

أم نحتاج إلى إعادة تعريف مفاهيمنا الخاصة بما يعتبر "النصر" في عصرنا الحالي؟

هل يمكن أن نكون أكثر فعالية من خلال تقليل الوقت المخصص للعمل؟

قوة الأسماء.

.

رحلة بين التاريخ والهوية الألقاب ليست مجرد كلمات تُنطق عند الميلاد، بل هي رسائل تحمل جوهر الشخصية وسلسلة من القيم الراسخة.

فهي نافذةٌ على الماضي وهداية للمستقبل، تربط الفرد بجذوره وتشجع على التأمل الذاتي.

"خديجة ويُسرى" يجسدان هذا الربط العميق بين الاسم والمعنى.

الأول يصمد أمام الظروف العاصفة بينما الثاني ينعم بروعة الانقياد نحو الحق والصواب.

وعلى نفس المنوال، "حفصة وجنى"، تجتمع فيهما الرفعة الأخلاقية والروحية مع ثمرة المثابرة والعمل الدؤوب.

ولا تقل أهمية هنا عن سابقاتها أسماء كالـ "بيان وليانة".

فهما ليسا سوى أصداء لقيم الأصالة والشجاعة والكرم المُغروسة بعمق داخل المجتمع العربي منذ قرون مضت.

أما "سما وسجود"، فتذكّران بالإنسان دوماً أنه جزء لا يتجزأ من نظام كوني واسع مليء بالأسرار والغموض، يحتاج لأن يخضع ويتأمل ليصل للمعرفة العليا.

باختصار، الأسماء هي سجل حي لتاريخ الشعوب وفلسفتها ودينها.

وهي بمثابة بوصلة توجه خطوات الإنسان خلال الحياة، فكن واعيًا لما اختاره لك أبويك وما قد تضيفه أنت إليه لاحقاً.

فالاسم هو بداية الرحلة وليس نهايتها.

.

.

#التاريخ

الرياضة: المنتخب التونسي يركز على الشباب

أعلنت الجامعة التونسية لكرة القدم عن قائمة اللاعبين المدعوين للمشاركة في نهائيات كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، التي ستقام في مصر.

هذه البطولة تمثل فرصة ذهبية للشباب التونسي لإظهار مهاراتهم على المستوى القاري.

المدرب الوطني عبد الحي بن سلطان، الذي تم تعيينه مؤخرًا، اختار 26 لاعبًا، مما يعكس الثقة في الجيل الجديد من اللاعبين التونسيين.

ريال مدريد تواجه تحديات كبيرة

نادي ريال مدريد يواجه تحديات كبيرة هذا الموسم، حيث ودع دوري أبطال أوروبا بعد خسارة قاسية أمام آرسنال.

هذا الفشل أثار تساؤلات حول مستقبل المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي من المتوقع أن يغادر النادي بعد نهائي كأس ملك إسبانيا ضد برشلونة.

هذه التغييرات تعكس الضغوط الكبيرة التي يواجهها النادي في ظل المنافسة الشديدة في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا.

بنية التحتية رياضية: تجديد ملعب الشاذلي زويتن

نشرت بلدية مدينة تونس صورًا لتدعيم جزء من السور الخارجي لملعب الشاذلي زويتن، في إطار خطة لإعادة بنائه.

هذا المشروع يهدف إلى تخفيف الضغط على الملعب الأولمبي برادس، الذي يواجه ضغطًا كبيرًا بسبب جدول المباريات المزدحم.

إعادة بناء ملعب الشاذلي زويتن يمكن أن يوفر بديلًا مهماً، مما يساهم في تحسين البنية التحتية الرياضية في تونس.

تراث وثقافة: العُلا تضيء تراثها الثقافي الغني

في يوم التراث العالمي، سلطت العُلا الضوء على تراثها الثقافي الغني، الذي يجمع بين العراقة التاريخية والتعدد الحضاري.

العُلا، التي تضم مواقع أثرية مصنفة عالميًا مثل الحِجر، تمثل نموذجًا للثراء الثقافي والتاريخي.

هذه الجهود في الحفاظ على التراث تعزز من مكانة العُلا كوجهة سياحية وثقافية عالمية.

هجرة وتأثيرها على الثقافة المغربية

في مقال بقلم إدريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، تم تسليط الضوء على تأثير الهجرة على الثقافة المغربية.

قصة الفنانين المغاربة الحاج بلعيد وحسين السلاوي في فرنسا في ثلاثينيات القرن الماضي تعكس كيف أثرت الهجرة على الفن والثقافة المغربية.

هذه القصص تسلط الضوء على التفاعل الثقافي بين المغرب والعالم، وتعزز

💡 هل يمكن للمصارف الإسلامية أن تكون محركاتًا للتغيير الاجتماعي والبيئي؟

المصارف الإسلامية يمكن أن تكون أكثر من مجرد بديل ربوي.

يجب أن تكون محركاتًا حقيقية للتغيير الاجتماعي والبيئي من خلال توجيه الدعم نحو القطاعات الإنتاجية الخضراء والمستدامة، وتحديدًا من خلال تقليل الدعم للقطاع العقاري والإستهلاكي الذي يضر بالبيئة والسكان.

هذا يتطلب تحولًا جذريًا في التفكير، حيث يجب أن تتحمل المؤسسات،Individuals، والأعمال التجارية مسؤولية التحول نحو اقتصاد أكثر اخضرارًا.

المصارف الإسلامية يجب أن تقدم حلول مبتكرة لمشاكل العالم اليوم، مثل الفقر، البطالة، والتغيرات المناخية.

هل نحن مستعدون لتحدي القوالب التقليدية وفتح نقاش عميق حول هذا الموضوع؟