في ظل التوترات الدولية التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، حيث تتداخل المصالح الاقتصادية والسياسية للقوى الكبرى، لا بد من النظر بعمق في الآثار الناجمة عنها.

فالصراع الفلسطيني الإسرائيلي يتجاوز كونه قضية قومية بسيطة ليصبح اختبارا لقواعد القانون الدولي وحقوق الإنسان.

ومن ثم، يأتي تأكيد الرئيس الأميركي جو بايدن على ضرورة وجود حل عادل وسلمي للصراع بمثابة نبراس نرجو أن يهتدى به الجميع.

وفي الوقت ذاته، تنمو العلاقة الاستراتيجية بين روسيا وإيران وسط تصاعد حدّة الحرب الكلامية بين طهران وواشنطن.

وهذا يضيف بُعدًا آخر للمعادلات الجيوستراتيجية الملتهبة بالفعل.

أما بالنسبة للعراق فهو شاهد حي على تبعات المشاركة في مشاريع جيوسياسية ضخمة كالطريق الحريري الجديد.

فقد أدى رفض حكومته آنذاك بقيادة مصطفى الكاظمي للمبادرة الصينية إلى نتائج كارثية داخل البلاد.

وهنا تبرز أهمية إعادة تقييم الأولويات الوطنية قبل الاندفاع خلف أجندات خارجية بغض النظر عن دوافعها المعلنة.

وبالانتقال إلى موضوع مغايِر، يعد الحفاظ على صحتنا العامة مطلبا أساسيا لبناء مستقبل مزدهر فردياً وجماعياً.

وبالتالي، فلابد لنا جميعا من الاهتمام بصحتنا البدنية والنفسية واتخاذ الخطوات اللازمة للحصول على تغذية سليمة وتمارين رياضية منتظمة وفحوص طبية دورية.

فهذه هي الطرق المثلى لمنع انتشار العديد من الأمراض المزمنة والتي باتت تهديدا متزايدا لعصرنا الحالي.

وعلى هامش كل هذا، تجدر الإشارة أيضا لأهمية دعم الشباب وتعليمهم وتزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة للتكيف مع سوق العمل العالمي سريع التغير.

فالعقول الواعدة هي أساس تقدم الشعوب واستقلاليتها مستقبلاً.

لذلك، يجب علينا دفع عجلة الإصلاح التربوي بقوة لبلوغ أعلى درجات التفوق العلمي والفائدة المجتمعية المنشودة.

ختاما وليس آخراً، تبقى الديمقراطية حق أصيل لكل البشر ولا يجوز سلبه منهم تحت أي مسمى كان.

فهي السبيل الوحيدة لإعطاء صوت للشعب وللمشاركة الفعلية في صنع القرارت المصيرية التي تخص حياة المواطنين يوميا.

وعلى الرغم من الاختلاف الكبير بين الأنظمة السياسية القائمة حاليًا حول العالم إلا ان الكل يسعى نحو تحقيق رفاهيته الخاصة وفق أولياته المختلفة.

ولكن يبقى الهدف الأسمى مشترك بينهم جميعًا وهو خدمة شعوبه وضمان ازدهاره وتقدم دولهن نحو المستقبل الزاهر.

#السابق #تضم #الخارقة

هل يمكن أن نستخدم التكنولوجيا لمكافحة تلوث البلاستيك؟

ربما يكون للتعليم القائم على التكنولوجيا، الذي يركز على الحلول المستدامة، دورًا مهمًا في مساعدة أجيال المستقبل على فهم تأثير البلاستيك على البيئة.

يمكن أن تُستخدم التطبيقات والمسابقات التعليمية لتعزيز الوعي حول تلوث البلاستيك وتشجيع المشاركة في حل المشكلة.

التأثير المتبادل: كيف يغير نموذج عملنا وأسلوب تعلمنا؟

مع انتشارautomation (عملية الروبوتات) وإقبال كبير على التعليم الإلكتروني، أصبح لدينا فرصة فريدة لمراجعة فهمنا لكيفية "أن نتعلم" و"كيف نعمل".

العمل الآلي لا يعني فقط فقدان الوظائف التقليدية؛ بل يشير أيضاً إلى تغييرات جوهرية في متطلبات القوى العاملة.

كما يقول إكرام المهيري، ربما حان الوقت لإعادة النظر في ماهية النجاح - سواء شخصيًا أو مجتمعيًا.

بدلاً من التسابق للحصول على أعلى مرتبة مادية، قد نحتاج إلى التركيز أكثر على الرضا الشخصي والإنتاجية الصحية.

وفي نفس السياق، يعمل التعليم الإلكتروني على تحويل العملية التعليمية نفسها.

وهو يسمح بالوصول غير محدود إلى المعلومات والمعرفة، وهو أمر رائع للتوسع المعرفي.

لكن الطاهر السيوطي صحيح عندما يذكر أنه حتى مع هذه الثورة التكنولوجية، يبقى العنصر الإنساني ضروريًا.

الاحتياجات الاجتماعية والدعم الشخصي الذي تقدمه الجامعات والمراكز التدريسية التقليدية هي عناصر لا يمكن الاستغناء عنها.

إذًا، ما هي الخطوات التالية؟

هل سنرى مستقبلاً المزيد من الشركات التي تتبع نماذج عمل مرنة تسمح بوقت أكبر للتطور الشخصي والاسترخاء؟

هل ستصبح المدارس أكثر التركيز على التجارب التعليمية الفردية وعلى بناء علاقات قوية بين الطلاب والمعلمين؟

هذه الأسئلة وغيرها تشكل أرض خصبة للنقد والفكر.

إنها دعوة للاستكشاف الجماعي لما يعنيه حقًا "النجاح" في عالم اليوم، ليس فقط بالنسبة لنا كمستهلكين لهذه الخدمات، ولكن أيضًا كأساسيين لها.

هل يمكن أن نستخدم التكنولوجيا لمكافحة تلوث البلاستيك؟

ربما يكون للتعليم القائم على التكنولوجيا، الذي يركز على الحلول المستدامة، دورًا مهمًا في مساعدة أجيال المستقبل على فهم تأثير البلاستيك على البيئة.

يمكن أن تُستخدم التطبيقات والمسابقات التعليمية لتعزيز الوعي حول تلوث البلاستيك وتشجيع المشاركة في حل المشكلة.

التأثير المتبادل: كيف يغير نموذج عملنا وأسلوب تعلمنا؟

مع انتشارautomation

لا ينبغي أن يكون حذف حساب Imo أو تعديل لغة الفيسبوك حلًّا للهروب من المشكلات الرقمية.

قد تبدو هذه الخطوات سهلة وفعالة لحظيًا، لكنها غالبًا ما تنذر بمشاكل أكبر تتعلق بالبيانات والمعلومات المخزنة بالفعل.

عندما تغادر هذه المنصات، فقد لا يتم حذف بياناتك فورًا وقد تستمر الشركة الاحتفاظ بها لفترة زمنية محددة لأسباب قانونية أو تنظيمية.

بالإضافة لذلك، قد يؤدي ترك بعض الحسابات النشطة دون استخدام فعلي إلى تعرضها للاختراق أو الاستخدام الضار.

بدلاً من التركيز على المغادرة فقط، يجب علينا التركيز على طرق تقوية أمان حساباتنا وتعزيز سياسات الخصوصية واتخاذ خطوات وقائية ضد سوء الاستخدام المحتمل لمعلوماتنا الشخصية.

إن هاجس الأمن السيبراني يدفع الكثيرين نحو اتخاذ قرارات متسرعة بشأن مستقبلهم الرقمي والتي بدورها تخلق مزيدا من الارتباك والإحباط.

دعونا نقوم بتقييم شامل لكل جوانب مشاركتنا الرقمية قبل اختيار طريق معين سواء بالإقامة أو الرحيل.

فالاعتناء بحساباتنا الحالية ربما يحفظ لنا المزيد من الوقت والطاقة مقارنة بانتقال مستمر وغير منظم عبر مختلف المواقع والشبكات الاجتماعية.

إن التخطيط المدروس لحركة المرور الرقمية مبدأ مهم للغاية خصوصًا عندما تبدأ المؤسسات التجارية بتحويل نشاطاتها الرئيسية إلى المجالات الافتراضية.

لذلك، ليس الاختيار سهلٌ بين بقاءٍ وأمانٍ وحمايةِ بيانات مقابل بداية جديدة ومغامرة مجهولة المصدر.

هنالك العديد من العوامل المؤشرة والتي تحتاج لدراسة عميقة لاتمام العملية بنجاح وبأسلوب مدروس علميًا وعمليا مما يجعل القرار أعمى بدون دراسة معمقة للموضوع برمته.

#أفضل #الوثيق #والأيقونات #مرغوبة

#الفكرة_الثورية: إن فهم آلية عمل "التحيز المعرفي"، ليس فقط لتحليل سلوكياتنا وردود أفعالنا تجاه المواقف المختلفة، وإنما لاستخدام ذلك لفهم وتحسين عملية اتخاذ القرار عند اختيار وتجريب وصفات طعامٍ جديدة وغير مألوفة بالنسبة إلينا.

فعندما نواجه طبقاً غريباً، فإن عقليتنا قد تسترجع تلقائياً معلومات وتقاليد غذائية مرتبطة بجنسيتنا وثقافتنا الأصيلة وترفض الأخرى لقوة تأثير التحيزات الذهنية علينا والتي غالبًا لا نلاحظ وجودها أصلاً.

لذا، يمكن اعتبار اكتساب الوعي بهذه العمليات الذهنية خطوة أولى نحو الانطلاق بثقة أكبر في مغامرتك التالية ضمن عوالم الطهي والاستمتاع بنكهاتها الغريبة التي ربما كانت مخيفة لك سابقًا بسبب تلك المتحيّزة داخلياً.

هل أصبح الآن بإمكاننا اعتبار التحيز المعرفي صديقا وليس عدوا عندما يتعلق الأمر بالمغامرة الطهوية ؟

#الآخرين #الاحترافي #لدينا #واستخدامه

الحوسبة الأخلاقية في التعليم

التكنولوجيا تفتح أبوابًا جديدة في مجال التعليم، لكن يجب أن نكون على دراية بأهميتها الأخلاقية.

الحوسبة الأخلاقية في التعليم تعني تأمين خصوصية الطلاب وحماية معلوماتهم الحساسة.

يجب أن نعمل على دمج المبادئ الأخلاقية في تصميم وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي.

هذا يعني أن نكون مسؤولين عن كيفية استخدام التكنولوجيا في التعليم، وأن نعمل على إنشاء بيئات تعليمية رقمية محفزة اجتماعيا.

من المهم أيضًا دعم الشركات الناشئة في هذا المجال من خلال برامج تمويل خاصة بهم.

إن الحوسبة الأخلاقية في التعليم ليست مجرد قضية فنية، بل هي قضية أخلاقية واجتماعية واقتصادية تستحق اهتمام الجميع.

تأثير التكنولوجيا على هويتنا وصحة مجتمعنا

التكنولوجيا تلعب دورًا محوريًا في حياتنا اليومية، لكن يجب أن نكون على دراية بمدى تأثيرها على هويتنا الشخصية وعلى صحتنا النفسية.

من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، أصبحت المقارنات غير الصحية وهوس الامتلاك أكثر ظهورًا.

يجب أن نعمل على توازن صحي في استخدام التكنولوجيا، وأن نكون مسؤولين تجاه كيفية تفاعلنا معها.

تصاميم المنصات الرقمية تلعب دورًا هامًا في تشكيل سلوكيات المستخدمين، يجب أن نعمل على مراجعة هذه التصاميم لتشجيع نمط حياة أكثر توازنًا وصحة.

يجب أن نكون على دراية بأن التكنولوجيا يمكن أن تكون مدمرة أو بناءة، وأن نعمل على استخدامها لصالح رفاهيتنا وليس ضدها.

مستقبل التعليم الافتراضي

التعليم الافتراضي يوفر فرصًا كبيرة، مثل تحديد مسارات تعلم مخصصة لكل شخص حسب احتياجاته، وزيادة الوصول العالمي للمحتوى المعرفي.

ومع ذلك، يجب أن نعمل على حل تحديات مثل محدودية الوصول وإنعدام الجاذبية الاجتماعية.

يجب أن نعمل على إنشاء بيئات تعليمية افتراضية محفزة اجتماعيا، وأن نكون على دراية بأن التعليم الافتراضي يمكن أن يكون محفزًا أو مدميرًا.

يجب أن نعمل على بناء جيل understands boundaries and values of everything from their personal identity to their cognitive possibilities.