في عالم يسعى نحو الاستدامة والصحة، يصبح مفهوم "الصحة الرقمية" محورياً.

بينما نناقش العلاقة بين الصحة الفردية والبيئية، وبين تأثير التقنية على التعليم، ومعضلات الطاقة النووية وصنع القرار الغذائي، فإن الصحة الرقمية تبدو جسراً بين كل هذه النقاط.

إن استخدام البيانات الكبيرة والذكاء الاصطناعي لفهم أفضل لصحتنا، سواء كانت فردية أم بيئية، يمكن أن يوفر رؤى غير متاحة سابقاً.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن للتعليم الإلكتروني أن يلعب دوراً رئيسياً في نشر الوعي الصحي والتوجيه بشأن الخيارات البيئية.

وبالنسبة للطاقة، يمكن للتكنولوجيا الحديثة تقديم حلول أكثر كفاءة وأقل ضرراً.

وفي النهاية، قد يمكّننا تحليل البيانات من فهم كيف تتفاعل خياراتنا الغذائية مع صحتنا وبيئتنا، وبالتالي تعزيز حرية الاختيار المسؤولة.

الصحة الرقمية هي المستقبل الذي ينتظرنا، حيث تقاطع العلوم والتكنولوجيا والإنسانية.

#وهما #الحاجة #كبيرة

هل التقدم التكنولوجي يفيد البشرية أم أنه خطر عليها؟

هذا سؤال جوهري يجب طرحه باستمرار خاصة وأن سرعة التحولات باتت تصبح مدمرة للقيم الإنسانية والثقافة المجتمعية وحتى لحياة الكوكب نفسها.

إننا نشهد اليوم كيف تؤثر الثورات الصناعية الجديدة - كالذكاء الاصطناعي والروبوتات المتقدّمة وغيرها - ليس فقط على سوق الأعمال ووظيفة الإنسان التقليدية، ولكنه أيضاً يعيد تشكيل طريقة عيش الناس وتعلم الأطفال وتواصلهم الاجتماعي وعلاقتهم بالطعام الذي يأكلونه والهواء الذي يتنفسونه.

.

.

الخ.

إن الأمر لا يتعلق بمدى فعالية تلك الأدوات بقدر ما يتعلق بإعادة رسم خارطة العالم وفق مصالح رأس المال العالمي وجشع القوى المسيطرة عليه والتي لا تتوانى عن انتهاج جميع الوسائل حتى لو دمرت الحياة البشرية والكوكبية.

لذلك فإن مقاومة مثل هذه المشاريع الهادفة لإذابة كيان الإنسان وإخضاع الطبيعة لمصلحتهم الخاصة بات ضرورة ملحة للحفاظ على بقائنا واستمرارية النوع البشري ذاته.

فهذه ليست دعوة للعزوف عن العلم والمعرفة والتطور، ولكن للدفاع عنها ضد الاحتكار والاستغلال وضمان أنها تعمل لصالح الجميع وبمصداقية عالية بعيدا عن الدعاية الزائفة والمضلِّلات الإعلامية المنتشرة مؤخرًا حول فوائد غير موجودة لهذه التقنيات سوى زيادة الربحية لدى الشركات المتنفذة عالميًا وعلى حساب حياة شعوب الأرض وأطفالها وكبار السن منها وغير ذلك الكثير مما يستحق ذكره والوقوف عنده بحزم وقوة قبل فوات الآوان.

هل تتخيل أن "الشفافية" في عالم الرقمنة هي مجرد سراب؟

في عالم حيث نتمنى أن تكون الشفافية هي الدافع الرئيسي، إلا أننا نكتشف أن هذه الشفافية في الواقع تعزز السيطرة.

من يُقرّر هذه "الحدود"؟

من يحكم بـ "التوازن"? هل نُقبِل على أنهم أحقّ بالتحكم بنفوسنا وبياناتنا باسم "المحافظة على النظام"? من يجرؤ على التساؤل عن "الشفافية" الحقيقية؟

الرياضة والرياضات النسوية: كيف تعزز من المساواة بين الجنسين؟

الرياضة النسوية في المغرب تعكس الاهتمام المتزايد بالمساواة بين الجنسين وتتمثل في مشاركة المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم في نهائيات كأس أمم أفريقيا للسيدات.

هذا الحدث يعزز من مكانة المغرب كوجهة رياضية في القارة الأفريقية ويؤكد على دور الرياضة في تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.

#الجنسين #الجغرافي #تبادل #خاص

تنمية الشخصية والثقافة: أساس نجاح الأجيال القادمة

تكمن قوة الأمم في شبابها الواعي والمعتدل الأخلاق، والذي يعتمد بشكل كبير على التأثيرات الثقافية والتعليمية المبكرة.

فالعمل على ترسيخ الفضائل وصقل المهارات أمر ضروري لبناء مجتمع سليم ومنتج.

كما يشدد الدين الإسلامي على أهمية التقوى والفضيلة، ويعلمنا رسولنا الكريم أفضل القيادات والأخلاق التي ينبغي لنا أن نتبعها.

لذلك يجب علينا أن نعمل على رفع مستوى المعرفة والثقافة لدى أبناء وطننا، وأن نشجعهم على تحسين وضعهم الاقتصادي أيضاً، وذلك باتباع خطوات ذكية في اختيار متاجر الامتياز.

فالنموذج الناجح هو واحد يشكل فيه مالكو العلامات التجارية رافداً للدعم للفروع الجديدة بدلاً من اعتبارهم مصدر ربح مباشر.

بهذه الطرق، نحقق التوازن بين تنمية الذات وتحقيق الخير العام.

القادة البارزون ودروس تاريخهم

لطالما كان للعظماء تأثيرٌ على مسار التاريخ، والأمير سعود الفيصل خير مثال.

فقد اختبرناه قائداً يجمع بين القدوة والشغف الوطني، وساهم في جعل المملكة العربية السعودية لاعباً رئيسياً على الساحة العالمية.

أما بالنسبة للصحة العامة، فتقع المسؤولية على جميع أولياء الأمور تجاه ضمان الصحة الجيدة لأطفالهم ومحيطهم.

ويكمن الحل هنا في التركيز على نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات الأساسية.

وللحصول على نفس النهج الذكي في الأعمال، دعونا نتخذ درساً من فرق كرة القدم الإسبانية الشهيرة، والتي تختلف طرقها في إدارة الموارد المالية ويتضح فيها اختلاف واضح بين التفكير قصير النظر واضطلاع الرؤى بعيدة المدى.

فتح آفاق التعليم وإمكانيات التوظيف

اليوم باتت أمام الشباب المزيد من الاحتمالات أكثر منها فترة ماضية بسبب توفر موارد تعلم متنوعة وشركات تناظر احتياجات سوق العمل العالمي.

يكمن مفتاح هذا التحول في الاعتماد على أدوات رقميّة فعالة مثل شهادات Google المهنية الموثوق بها عالميًا.

وهي مصممّة خصيصًا لمساعدة الراغببن بالتطور professionally سواء كانوا طلاب جامعيين أم أشخاص يرغبون باستحداث مهنة جديدة لهم .

بالإضافة لما تم ذكره سابقا, فلابد أيضا من احترام جذورنا الثقافيّة الغنية واستلهام أفكار جديدة مستمدة منها أثناء تقديم رؤانا الخاصة بطابع مغاير لفلسفات وجودنا اليوم!

#الأفكار