الثورة المعرفية نحو الشيخوخة والعولمة: قيادة المملكة في قمة مجموعة العشرين

تلعب المملكة العربية السعودية دورًا رائدًا في مجالات البحث العلمي المرتبطة بالشيخوخة، مما يعكس رؤيتها الواضحة لمستقبل أكثر ازدهارًا لهذا المجال.

وفي ظل الترابط العالمي الحالي، حيث تؤثر الأزمات المالية في دولة واحدة على الاقتصاد العالمي بأكمله، يأتي دور المملكة مهمًا أيضًا.

منذ تسعينيات القرن الماضي، شهد العالم ولادة مجموعة العشرين (G2، وهو تجمع يضم ١٩ دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وتمثيلهما بقوتيهما السياسية والاقتصادية المهيمنة.

تشكلت هذه المجموعة بهدف تنسيق حل المشاكل الاقتصادية العالمية وتشكل ٢٥% سكان الأرض و٣/٤ التجارة العالمية والإنتاج الاقتصادي لأكثر من ٨۰%.

تساهم المملكة بمكانتها الريادية في صناعة الطاقة العالمية والسياحية الدينية عبر الحرمين الشريفين، مما جعل عضويتها طبيعية ضمن هيكل هذه المجموعة.

وعلى الرغم من تأكدنا من كون جائحة كوفيد-۱۹ نتيجة لمؤامرات عالمية هدفها تحقيق مكاسب جيوسياسية واستراتيجية كبيرة، إلا أنها حقيقة موجودة بالفعل وتسبب ضرراً كبيراً للإنسانية جمعاء.

لذا يجب عدم تجاهل خطورتها وعدم الانخداع بسرديات المؤامرات دون أخذ التدابير الوقائية المناسبة.

إن الوعي والحذر هما مفتاح مواجهة مثل هذه الأحداث الخطيرة والمعقدة.

#لإطالة #الأمر #ppأصبت #قضية

18

9 Komentari

في حكايتنا الأولى، نجد قصة زهرة الفراشة التي حملت حلمًا كبيرًا تجاوز حدودها البدنية.

تُعلّمنا هذه القصة قيمة الثقة بالنفس والشجاعة لتحقيق الأهداف العليا بغض النظر عن التحديات.

وفي المقابل، تسلط روايتنا الثانية الضوء على قوة الأدب في توجيه الحياة وتشكيل الشخصية.

كل من القصتين يعكسان جانبًا مهمًا من النمو الشخصي والتحول.

سواء كان الأمر يتعلق بالحلم الكبير والثقة فيه (كما هو الحال مع زهرة)، أو استخدام الأدب لاستكشاف النفس وتغيير الرؤية (كما حدث في الرحلة الكتابية)، فإن الرسالة الأساسية تكمن في القدرة البشرية على التحول والتطور.

هذا التأثير ليس محدودًا بمكان أو زمان; يمكن أن يحدث داخل مجتمع صغير أو خلال صفحات كتاب - إنه ينطبق على كل شخص يبحث عن فهم أفضل لنفسه وأدواره في العالم.

ما هي التجارب التي شكلت طريقك نحو اكتساب ثقتك بنفسك؟

وماذا عن تأثير الأدب في حياتك الخاصة؟

دعونا نتشارك أفكارنا ونستمر في التعلم من بعضنا البعض!

14

10 Komentari

تدور هذه الرحلة الأدبية والفلكلورية حول تعمق وتعمق في طبيعتنا البشرية ومعنى وجودنا ضمن سياقات متعددة ومتنوعة؛ فمن جهة، نجد تركيزًا على دراسة التأملات العميقة بشأن الزوال والغياب عبر رواية "وخيل لي ان كل شيء ذهبا".

بينما من الجانب الآخر، نتعرّف على قوة وجلال شخصية زيوس الملك الإلهي -رمز السلطة والقوة- حسب التقاليد القديمة للإغريق وكيف أثّر ذلك في تشكيل مفاهيم المجتمعات حول العالم.

بين هذين الكونين المتداخل، يبدو غياب الشيء سواء كان ماديًّا أم معنويًّا هو خيط مشترك ينسج حكاياته الخاصة بكل واحد منهما; فالرواية تتناول بحث الضائع عن ذاكرته وفكرة الحياة بعد الموت، وهو أمر مماثل لما يتحدث عنه فولكلور الإغريق حيث يتمحور دور زيوس كإله طيب القلب ورؤوف يحكم مصائر بني آدم بما فيها منحهم حياة ثانية "حيوات" أخرى بالجنة حسب معتقدات الحضارة الاثرية تلك.

وبالتالي يمكن القول إن البحث الدائم لدى الإنسان عن ماهيته ودوره وقدرته على تجاوز حدود الجسد محاولة لاستعادة جزء منه قد ضاع او اختفى بسبب الظروف المختلفة للحياة المؤقتة هنا على الأرض.

وهذه حالة مشتركة تجمع بين مختلف التجارب البشرية والمعرفية، وتمثل بذلك نقطة تحاور وجدل مستمر داخل النفس والجماعة المسكونتين بفكرة عدم الاستقرار والحاجة للتأكيد المستمر للهوية الشخصية الخاصة بالموجد وغير الموجودة بطريقة ما.

15

21 Komentari