الذكاء الاصطناعى قد يكون له دور هام فى مجال التعليم ولكن هذا لا يعنى انه سيحل محل المعلمين .

فالمعلمون هم اساس العمليه التعليميه لانهم يقدمون الخبرات الانسانيه والقيم التى لايمكن ان يستبدلها اى جهاز مهما بلغ من التقني.

وبالنسبه لموضوع الهجره والصحه ،فانه امر مهم جدا خصوصا عندما يتعلق الامر بالمهاجريين الذين غالبا ما يواجهون صعوبات صحيه ونفسيه بسبب ابتعادهم عن وطنهم وعائلتهم.

لذلك فان استخدام تقنيه الذكاء الصناعى لتقريب المسافات وتوفير رعايه صحيه افضل لهم يعد امر ضرورى جدا ويستحق كل اهتمام ودعم ممكن.

اما فيما يخص موضوع البلاستيك فهو حقا قضيه ملحه وخطيره ويجب البحث عن حلول جذريه لها كتطوير طرق تصنيع صديقه اكثرللبيئه واستخدام مواد قابله لاعاده التدوير وغيرها الكثير من البديلات الواعده.

واخيرا وليس اخرا ،ان التربيه والتوعيه هما المفتاح لحياه مستدام وصحيحه والعمل معا كفريق واحد للحفاظ علي بيئتنا وحمايتها من المخلفات الضاره بها وبمستقبل اولادنا.

في ظلّ عالم تتغير فيه كلّ شيء بوتيرة متسارعة، يتلقى الكثير منّا أخبارًا صادمة ومزلزلة لعالمٍ كان يبدو لنا بالأمس وكأنّه بخير.

فهناك من يضحون بالغالي والثمين دفاعًا عن أرض الوطن، وآخرون يفارقونا تاركين بصمة لا تُنسَى لدى الجميع؛ فجميع الأحداث لها تأثير كبير علينا جميعًا مهما اختلفت مواقعنا بها.

ومن جهة أخرى، هناك مَن يسعى جاهدا لإيجاد حلول جذرية لأزمات قائمة منذ سنوات طويلة والتي باتت مؤخرًا أكثر حدّة لما شهدته الفترة الأخيرة فيما يتعلق بتداعيات كورونا وغيرها مما أحدث خللا واضحا بالنظام العالمي القائم آنذاك والذي أصبح مضطرا للتطور ليواكب التحديات الجديدة المتزايدة يوميا تقريبا.

وهذا ما عبر عنه صاحب رسالتكم الأولى بقوله:".

.

.

في نهاية المطاف ، بينما تستمر الكرة الأرضية بمواجهتها العديد من الاختبارات المختلفة، ينبغي ألَّا نهربَ مِن آثار قرارتِ السياسة ولا خسائر الأحباب الأعزاء .

"

وعند الانتقال للسرد التالي فهو مثال حي لقضايا اجتماعية ملحة تحتاج لحلول عملية وبسرعة فائقة، فأكبر المجتمعات غنى وثراءً هي الأكثر عرضة للانقسام الطبقي بسبب الفجوة المالية الكبيرة الموجودة أصلا بالإضافة لفشل الأنظمة التربوية بالإمساك بيد الشباب وتمكينهن ماديا وعلميا ليستطيعوا تحقيق مكاسب مستقبلية تزيد ثروات مجتمعاتهم.

وفي المقابل هنالك شباب طموح قادر علي صنع المعجزات لو سنحت لهم فرصة واحدة فقط كي يبرهنوا براعتهم وقدرتهم الذهنية الخلاقة التي لن تخيب الآمال إذا توفر الدعم اللازم لذلك.

وفي السرد الثالث قصة ملهمة لرجل أعمال شاب بدأ مشواره المهني بالفشل ولكنه تعلم واستفاد كثيرا منه وانطلق مجددا نحو النجاح مدركا أهمية التجريب والخطأ لأنه الطريق الوحيد لمعرفة طرق أفضل وأكثر سلامة للاستمرار بهذه الحياة.

وقد قال رسول الإسلام محمد ﷺ : « المؤمن غر كريم » رواه الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني.

فالإيمان يحث المسلمين دوما علي فعل الخيرات والسعي دائما للأفضل ولتسخير العلم والمعرفة لصالح البشرية جمعاء بلا حدود ولا قيود.

وفي الختام نسأل الله لكافة أبته السلامة والعفو والعافيه وأن يجعل أيامكم سعيده مطمئنة القلب والبال إنه سميع عليم وبالاجابة جدير.

اللهم آمين يا رب العالمين !

في هذا الأسبوع، شهدنا مجموعة من الأحداث الرياضية التي تسلط الضوء على التحديات المالية والإدارية التي تواجه الأندية، بالإضافة إلى تأثير الأحداث الوطنية على الجداول الرياضية.

في المغرب، امتنع لاعبو الدفاع الحسني الجديدي عن خوض مرانهم احتجاجًا على عدم توصلهم بمستحقاتهم المالية، مما يعكس مشكلة متكررة في العديد من الأندية الرياضية التي تعاني من أزمات مالية.

هذا الاحتجاج ليس فقط تعبيرًا عن غضب اللاعبين، بل هو أيضًا إشارة إلى وجود خلل إداري في إدارة الموارد المالية للنادي.

في إيطاليا، أعلنت رابطة الدوري الإيطالي تأجيل جميع مباريات اليوم الإثنين حدادًا على وفاة البابا فرنسيس.

هذا القرار يعكس التقاليد الإيطالية في التعبير عن الحداد الوطني، حيث تم تأجيل المباريات في عام 2005 بعد وفاة البابا يوحنا بولس الثاني.

في سياق آخر، نفى أنس الصفريوي بشكل قاطع الإشاعات التي تحدثت عن شراء محتمل لنادي شيفيلد وينزداي.

هذا النفي يوضح أهمية الشفافية في التعامل مع الشائعات والإشاعات في عالم الرياضة، حيث يمكن أن تؤثر المعلومات غير الصحيحة على سمعة الأفراد والأندية.

في الختام، هذه الأحداث تعكس التحديات المتنوعة التي تواجه الأندية الرياضية، سواء كانت مالية أو إدارية أو حتى ثقافية.

من المهم أن تتعامل الأندية مع هذه التحديات بشكل فعال لضمان استقرارها ونجاحها.

كما أن الشفافية والحوار هما مفتاح حل النزاعات وضمان الثقة بين اللاعبين والإدارة.

#مدى #خوض #بدأت #سرية #قررت

هل 영화 هي أكبر قصة زور في تاريخ البشرية؟

هل نحن ضحايا مستسلمين أم شركاء سعداء في هذا السرد؟

هذه الأسئلة تثير التساؤل حول دور السينما في شكلنا الثقافي والاجتماعي.

في كل فيلم، هناك قوى سرية تُحكم على السرد لإتاحة أهداف مشبوهة.

هل نكون مجرد حشود تُضبط قلوبنا وعقولنا، أم أننا نعبّر عن آرائنا؟

إذا كانت الأفلام مصممة لتغيير منظورنا، من يعرِّف "الحقيقة" في هذا التلاعب؟

كل قرار تصويري هو اقتباس حاسم من الخطة الأكبر.

هل صانعو الأفلام بارزون حراس نور أم منتصرون للقوى المخفية؟

إذا كانت الأفلام تُحرف لخدمة أغراض جديدة، هل نتحمس بلا وعي لقطع من الثروات التاريخية؟

كل خيار حاسم يُفرض على شاشة سبيلًا إلى تحديد مصيرنا بشكل لا رجعة فيه.

هل نغوص في هذه الجرافيات المخططة؟

ما الذي يستحق أكثر الأضواء والسرديات - الإشادة بالحقائق المعروفة أم التلاعب الخفي؟

إذا كانت الألوان والصوت تُستخدمان لإخفاء المعاني، فكيف نحارب ذلك الظلام من أنفسنا؟

ما الذي نراه في هذه الشاشات ليس سوى تجلي لمصيرنا المتناغم.

إذا كانت هذه التجليات أحلام صادقة نُحب في الغفلة، فإلى أي مدى يكون استيقاظنا حاسمًا؟

السينما قوية، ولكنها تجارب بشرية.

اجتذب الضوء الخفي في كل إطار أثناء استعدادك لتحدي ما يُروى والسعي لإعادة كتابة القصة، ربما حتى قصتك الشخصية.

#إعادة #تحول

في قلب رحلتنا الوجودية، قد نواجه أحياناً عبئاً ثقيلاً من الأحزان والأفراح، لكن كيف يمكن للكلمات — سواء كانت إيمانية، حنيناً لأمنا العزيزة، أم شعراً جميلا— أن تُنسج علينا ستارة من الأمل والثقة التي تقودنا نحو مستقبل أكثر إشراقاً؟

هل القدرة على اختيار الكلمات المناسبة وعلى فهم اللغة النفسية للإنسان المفتاح لتوجيه حياتنا بشكل إيجابي وتجاوز تحدياتها؟

دعونا نتشارك في تحليل كيفية استخدام "لغة الروح"، كما وصفها بعض الفلاسفة، كمصدر للقوة الداخلية والتجديد الشخصي.