اتحاد وعشق.

.

قصة رجل جعل الاتحاد رمزاً للأمل

في حديثنا اليوم، نتوقف عند قصة حب نادرة تجمع بين شخص وشغفه بالنادي الرياضي "الاتحاد".

بدأ الأمر عندما كان أسعد بن عبد الكريم مجرد عضو بسيط، لكن حبه جعله يتحول إلى ما يُطلق عليه الآن "العضو الفعال"، وهو ليس مجرد احترام رسمي وإنما هو تقدير عميق للتأثير والدعم المستدام.

كان هذا الرجل شاهداً على مرحلة تحول هامة؛ فاللقاء الشهير ضد نادي الهلال عام ١٤١٦هـ شكل نقطة تحول محورية بالنسبة له.

بعد خسارة الفريق أمام منافسيه، اتخذ قرارا جريئا: سوف يدعم ويقود النادي إذا مُنح السلطة الكاملة.

.

ومن هنا بدأت الرحلة!

مع امتلاك القرار، توجه لأصحاب الأعمال والتجار لجدة لتحويل دعمه إلى واقع مادي، جمع سبعة ملايين ريال لبناء فريق جديد بقوة وجدارة.

وقد فاز اختياره برئيس نادي الاتحاد الجديد بأستاذ بارع - طلعت لامي.

وتعيد لنا هذه القصة الدروس الثابتة حول تأثير الحب والإخلاص في تحقيق إنجازات عظيمة.

إنها ليست فقط قصة رياضية؛ بل هي رمز للعزم والثبات والقلب الكبير المؤمن بالقدرة الذاتية

#شراء #pأسعد

**الطريق نحو مستقبل طاقة شمسي شاسع: الفرص والتحديات**

مع تزايد المخاوف بشأن تغير المناخ وتدهور البيئة، أصبحت الطاقة الشمسية خيارًا جذابًا لتحويل نظامنا الطاقوي.

ورغم التحديات مثل عدم الاتساق في الإنتاج بسبب الظروف الجوية، فإن إمكانات الطاقة الشمسية لا تزال عظيمة.

إن تطوير حلول موفرة للطاقة بديلة، مثل الألواح الشمسية الرقيقة، يمكن أن يساعد في زيادة الوصول إلى الطاقة النظيفة في المناطق الحضرية والريفية.

ويتطلب تحقيق هذا التحول دعمًا سياسيا وتحفيزًا للاقتصاد الأخضر، بما في ذلك تشجيع التعليم ودعم الابتكار لصنع منتجات شمسية مبتكرة وميسورة التكلفة.

ومن خلال العمل المشترك بين القطاعات المالية، والحكومات، والشركات، والمستهلكين، يمكننا إنشاء سوق ديناميكي يؤدي إلى مزيد من الوظائف والاستقرار الاقتصادي.

ومع تسارع العالم نحو المستقبل الخالي من الكربون، تظهر الطاقة الشمسية كعامل رئيسي لنجاح رحلة الإنسانية نحو تنمية مستدامة وأكثر اخضرارًا.