لم أتمكن من العثور على معلومات ذات صلة على الإنترنت.

ومع ذلك، استنادًا إلى معرفتي، فإن المبادرة الجديدة لتطوير القدرات البشرية في السعودية تمثل خطوة مهمة نحو تحقيق رؤية 2030.

من خلال تعزيز التعليم والبحث والابتكار، تسعى المملكة إلى خلق بيئة تعليمية ديناميكية قادرة على مواكبة التغيرات العالمية والتكنولوجية، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وخلق فرص عمل جديدة.

تأثير الإعلام الرقمي على سوق العمل

تطور الإعلام الرقمي قد تسبّب في تغييرات كبيرة في سوق العمل.

من ناحية إيجابية، تفتح هذه التكنولوجيا أبوابًا جديدة للعمل عن بُعد، مما يتيح عقد المؤتمرات الافتراضية والتفاعل مع المعارض التجارية العالمية عبر الإنترنت.

من ناحية سلبية، قد تؤدي إلى استبدال بعض الوظائف التقليدية بأعمال يتم تنفيذها بواسطة البرمجيات الآلية أو الروبوتات.

من المهم أن تتكيف المؤسسات التعليمية والنظم التدريب المهني لتوفير البرامج المناسبة التي تستعد الأفراد لهذه الأدوار الجديدة وتطور قدراتهم اللازمة للعمل في بيئة رقمية متغيرة باستمرار.

التوازن بين الشريعة والقوى التكنولوجية

تكنولوجيا التعليم الإلكتروني والذكاء الاصطناعي قد تفتح فرصًا جديدة في التعليم، لكن من المهم أن نؤكد أن هذه التكنولوجيا لا تنسى قيم الدين.

يجب أن نؤكد أن التكنولوجيا تُسهم في تحسين الوصول إلى المعلومة وإعادة تشكيل تفاعل الطلاب مع المفاهيم، لكن يجب أن نؤكد أن هناك تفاعل حقيقي مع الدين.

يمكن أن تكون هناك إبداعات جديدة تُسهم في تعزيز الدين في التعليم.

تحديد الحمل بشكل أعمق

لم تعد الفحوصات الطبية التي تعتمد على hCG هي أفضل طريقة للتأكد من الحمل.

يمكن أن تساعد تقنيات الأنسجة الخفيفة مثل تقنية "التسلسل الدقيق" في توفير معلومات أكثر دقة حول المرحلة المبكرة من الحمل.

يمكن أن تساعد هذه التقنيات على تحليل المواد البرازية لتحديد hCG بشكل ذكي.

من خلال تطوير تقنيات أعمق مثل "التصنيف النشط" يمكن أن نتحقق من صحة الحمل بشكل أعمق وتحسين فهمنا عن مراحل الحمل.

الطريق إلى مستقبل ذكي يتطلب إعادة التفكير في دور التكنولوجيا في التعليم.

يجب علينا التركيز على أسس التعليم الأصيلة بدلاً من التبعية التكنولوجية.

التكنولوجيا لا يجب أن تكون حلًا شافيًا، بل يجب أن تكون وسيلة لتسليط الضوء على أساس علمي صحيح.

يجب أن نركز على التعليم الجيد الذي يوفر فرصًا للطلاب المحرومين من حقوقهم الأساسية.

يجب أن نعمل على تحسين التعليم بدلاً من الاعتماد على التكنولوجيا فقط.

في ضوء الأزمة المتنامية للبطالة في مناطق ذات إمكانات اقتصادية عالية مثل جازان، يصبح توجيه قطاع الأعمال خاصّة نحو تشجيع وتنمية الفرص الوظيفية هدفاً ضرورياً.

إليكم بعض الحلول الممكنة:

🔸تقديم حوافز ماليّة وخفضٍ في الرسوم الحكومية للشركات التي تستثمر وتوظّف سعوديين.

🔸تنظيم دورات تدريب مهني مشتركة مع الوزارات والمؤسسات العلمية لرفع المهارات اللازمة لسوق العمل.

🔸تعزيز ثقافة الريادة والمشاريع الصغيرة بين الطلاب والخريجين من خلال دعم البرامج المبتكرة.

أما بالنسبة لمشكلة التستر التجاري، فلابد من تطبيق عقوبات رادعة واتباع منهج مراقبة فعَّال يشمل كل قطاعات السوق.

فسلامة وصحة المستهلك هي أولويَّة لا يمكن تجاهلها.

وأخيرا، لنتذكّر دائما أهمية موازنة استخدام التكنولوجيا مع التركيز على الترفيه الصحي والصحي الجسدي والمعرفي.

اقتراح آخر هنا هو إنشاء مجتمع رقمي خيري حيث يتم تبادل ونشر محتوى تعلمي وغني وثقافي موجه خصيصا لأطفالنا وأجيالنا القادمة.

#السنوية #المرتبطة #بنسج

ثريد: قرارات وزارة الموارد البشرية في ظل جائحة كورونا وكيف يمكن التعامل مع الموظفين بشكل شامل **الخيارات المتاحة*

* برنامج دعم الأجور ("ساند"): بدعم يصل إلى 60% من الراتب لموظفي القطاع الخاص السعوديين الذين تتراوح رواتبهم تحت 14,000 ريال سعودي لمدة ثلاثة أشهر.

* إجازة مدفوعة الأجر من رصيد الموظف: سواء كان الموظف سعوديًا أم غير سعودي، يسمح له بالحصول على اجازاته المدفوعة الأجر لاستكمال فترة عمله خلال الجائحة.

لكن يجب التنبيه بأن هذا الخيار محدود الزمن بسبب محدودية الإجازات المخزونة لدى معظم الموظفين.

* إتفاق الطرفين لتخفيض الرواتب: إذا أدت الظروف الصحية العالمية للحاجة لإنجاز الأعمال عبر الإنترنت أو بخفض ساعات العمل؛ فقد يكون تخفيض الراتب أمر منطقي ومقبول طرفينا بشرط حماية حد أدنى من الدخل للموظف والحفاظ على العمالة داخل المؤسسة أيضًا.

* إجازة مفتوحة بدون راتب: عند نفاد كافة البدائل السابقة، قد تستدعي الضرورة اللجوء لهذه الخطوة النهائية حيث يفقد الموظف راتبه ولكن تبقى وظيفته محفوظة حتى انتهاء حالة الطوارئ وانتظام سير عمليات الشركة مجددًا.

النقاط الرئيسية للاستفادة من القرارات الوزارية ودعم الجانبين حاليًا:- * فهم جيد لدليل الإجراءات المتاحة لمنظمات العمل والموظفين اثناء الجائحة وكيفية استخدامها بحكمة لكل جانب بما يناسب ظروفهما الخاصة.

* تحسين التواصل والتواصل المستمر بين القيادة والإدارة الفنية والمسؤولة عن إدارة موارد الأشخاص تحديداً لفهم أولويات واحتياجات جهات التشغيل المختلفة بالإضافة للأوضاع الشخصية للمستخدمين ذاته كذلك.

* إعادة النظر بصورة عامة بالنظر الى آليات التعامل التقليدي السابق تجاه قضايا الموازنة المالية وبرامج المقابل المادي مقابل الخدمات وكذلك كيفية تعديل تلك النظم القديمة ذات النطاق الواسع والنظر اليها بعيون واقعية لأجل مستقبل أفضل للعلاقات بين صاحب المصالح ورعايا المؤتمتلين بإدارتة .