رحلتي الأولى كمهندسة ومبادرات لتحسين مجتمعي

في بداية القرن الواحد والعشرين، واجهت المرأة السعودية تحديات كبيرة عند البحث عن فرص عمل خارج نطاق التعليم أو القطاع المصرفي الخاص بالسيدات.

رغم الضغوط المجتمعية، انطلقت العديد منهن نحو مجالات جديدة مثل الهندسة.

بدأت تجربتي الشخصية عندما اضطررت مؤقتاً إلى تدريس الفن بسبب ظروف صحية لأستاذة مدرستي القديمة.

لكن لحسن الحظ، تم قبولي لاحقا بوظيفة رسم هندسية برفقة زملاء دوليين في "أرامكو".

هذه التجربة عززت ثقتي وقدراتي الفنية بشكل كبير.

بالانتقال لموضوع مختلف، أدعو الجميع لإحترام خصوصيات الآخرين خاصةً فيما يتعلق بالموسيقى داخل أماكن عامة مختلفة كالبارات ومحال بيع الملابس والمطاعم والشواطئ وغيرها.

لكل مكان أجوائه الخاصة والتي يجب احترامها وعدم التعرض بها للأصوات المرتفعة غير المناسبة.

فنحن بحاجة لأن نحترم بعضنا البعض ونوفر جو مستقر وأكثر هدوءاً للاسترخاء والتواصل الاجتماعي.

وأخيراً، دعونا نركز أيضاً على كيفية المحافظة على الغذاء بكفاءة أكبر ومنع هدر الطعام الذي يؤثر سلبياً على البيئة وعلى الاقتصاد أيضًا.

يمكن القيام بذلك عبر استخدام تقنيات التبريد والتجميد وحفظ المواد الغذائية بطريقة تحافظ عليها لفترة اطول دون فقدان قيمتها الغذائية ومعالجتها تجهيزها قبل الاستعمال النهائي.

اتبعi النصائح التالية للحصول علي أفضل نتيجة:

* كن دائماً يقظاً أثناء نظافة وخزن المنتجات الزراعية والفواكه والخضراوات والحبوب والبقوليات المختلفة.

* تأكد من وضع كل صنف غذائي في المكان المناسب والذي يحقق أفضل درجات الحفظ له (على سبيل المثال: الثلاجة أو غرفة باردة).

* حاول اخراج كميات اكبر ممكنه من الهواء داخل كيس الحفظ وتجنب تعريض أغراضك للهواء الخارجي مما يسمح بتمدد مدة صلاحيتها أكثر.

#أطول #تنظيفها #الشقيقة

في عصر النهضة الذكي، لا يقتصر دور التكنولوجيا على دمجها فقط بل أيضًا على استغلالها لأهداف نبيلة.

إحدى أهم هذه الأهداف هي مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.

بفضل الطاقة الشمسية، الرياح، والكثير من التقنيات المستقبلية الأخرى، نحن قادرون الآن على تبديل المصدر الرئيسي لطاقتنا من الوقود الأحفوري إلى بدائل صديقة للبيئة.

القيمة الحقيقية لهذه التقنيات تأتي في قوة بحثها واستعداد العالم للاستماع إليها.

عبر الحدود الوطنية، نرى اتحاداً متزايداً فيما يتعلق بالمشاريع البيئية والإستراتيجيات المتكاملة.

هدفنا مشترك وهو خلق مستقبل أكثر اخضراراً وصحة.

هذا التحرك نحو الطاقة الخضراء ليس خياراً فقط، ولكنه خطوة حيوية وحتمية لتحقيق توازن يدوم جيلاً بعد جيل.

كل ابتكار صغير، سواء كان تطوير بطارية أفضل أو طريقة جديدة لاستعادة الطاقة، يقتربنا أكثر من هدفه الكبير: عالم أقل اعتماده على الانبعاثات الكربونية.

إن الطموح نحو تحقيق هذا التحول هائل، لكنه قابل للتحقق.

التجارب التاريخية أثبتت لنا أن الإنجازات القياسية ممكنة إذا توفرت الإرادة السياسية والجهد العلمي والمسؤولية الاجتماعية.

إنه وقت أخذ زمام المبادرة واتباع نهج إبداعي ومتماسك لحماية الكوكب.