📢 في عالم الأسماء التي تحمل في طياتها رواية تاريخية وثقافية غنية، نكتشف أن كل اسم يعكس جمالًا خاصًا ومفردات فريدة.

اسم "أسمهان" يجسد روح العرب وشغفهم بالحياة ولغة الفؤاد، بينما يُبشر اسم "تيام" بحكمه التراثي والتاريخي الغني داخل العديد من المجتمعات العربية والإسلامية.

هذه الأسماء ليست مجرد تسميات، بل هي انعكاس لأجزاء مهمة من هويتنا وتقاليدنا.

كيف ترون دور مثل هذه الأسماء في تحديد الهوية الشخصية والجماعية؟

#الروابط

الابتكار في الأدب العربي: هل يمكن أن يكون هناك «أدب رقمي»؟

هل يمكن أن يكون التعليم التقليدي مبدعًا؟

#خارج #يمكن

التكنولوجيا كوسيلة لإعادة تشكيل الأخلاقيات المجتمعية: نحو مستقبل أكثر مسؤولية.

إن التقدم التكنولوجي السريع اليوم يشكل تحدياً كبيراً لقيم وأخلاقيات المجتمعات.

فعلى الرغم مما توفره لنا هذه الأدوات الرقمية الحديثة من سهولة التواصل والمعرفة وموارد لا حصر لها؛ إلا أنه أيضاً هناك مخاطر كامنة تهدد سلامتنا واستقرار حياتنا اليومية.

لذلك بات من الضروري أن نفكر ملياً حول كيفية استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول وأخلاقي يحافظ علـى هويتنا وقيم مجتعمنا الأصيل.

فبدلاً من التركيز فقط على فوائد الابتكار والتطور العلمي الذي حققه البشر خلال العقود الأخيرة والتي كانت سبباً رئيسيا للتغير الكبير الحاصل حاليا حول العالم، ينبغي أن نسعى لإيجاد طرق مبتكرة لاستخدام تلك الوسائل لصالح الجميع وبما يتناسب ويتماشى مع قيم ومعايير مجتمعنا العربي الإسلامي العريق.

وهذا لن يتحقق سوى عبر اعتماد نهج تعليمي شامل ومتكامل يعتمد أساساً على غرس مبادىء راسخة لدى النشء منذ الصغر بحيث يتمكن كل فرد عندما يكبر ويصبح جزءاً من هذا العالم الواسع بأن يكون قادراً على اتخاذ قرارات مدروسة وصائبة عند التعامل مع أي نوع جديد من أنواع التقنية الحديثة سواء كانت روبوتات ذكية أو حتى تطبيقات إنترنت الأشياء IoT وغيرها الكثير .

.

الأمر ليس مرتبط بحاجة ملحة فحسب ولكنه أصبح ضرورة قصوى للحفاظ على كيان المجتمع وهيكلته الأساسية قبل فوات الآوان!

#المستقبل #ترفع #نحتاج #ابتكارية

المستقبل والصحة وسط ضجيج الجائحة:

تبرز الثورة الرقمية بوضوح مع احتلال مجالات مثل الحوسبة السحابية، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني مكان الصدارة في عالم العمل الجديد.

لكن بينما ننجرف باتجاه المستقبل، لا يزال الماضي يتردد صدى حزين فيه لأحداث مأساوية مثل الهجمات النووية التي أثارت تحذيرات حول خطورة الحرب الحديثة.

ومن ناحية أخرى، في خضم جائحة COVID-19 العالمية، يشكل سباق اللقاح مشروعاً ملحمياً مع وجود عدة لاعبين بارزين على المسرح العالمي – كل منهم يسعى للفوز بهدف مشترك وهو إنهاء الأزمة الصحية.

وفي حين تحتضن أمريكا ودولة الإمارات العربية المتحدة جهود إنتاج اللقاح بشدة، فإن الصين لها أيضا بصمتها الخاصة في هذا السباق العالمي.

بينما نُقيم أهمية اكتشاف علاجات بديلة للصحة مثل الحجامة والنظام الغذائي وممارسة الطب الشعبي الذي يعود تاريخه إلى عصور ما قبل الإسلام، يجب أن نتذكر دائماً أن الوقاية خير من العلاج وأن اتباع الإرشادات الصحية الرسمية يعد أولوية قصوى.

فالصحة، كما يقول المثل العربي، أغلى من المال.

دعونا نحافظ عليها باختيارنا الحكيم!

#معالترقيإلىالأفضل #علىالطريق_للشفاء