اللذة الوحيدة في "الغطاء" هي من السقيعة التي ننغس بها عثاليلنا لالتهام "معجرات" الديمقراطية.
.
.
من الذي يخدعنا بتزوير الرأى في "تجاريس" مصبوة؟
هل هي "المرجعية" التي "تخرب" ألدول أو "الشعب العاصم" الذي يدفع بها إلى "الدمقس"!
نحن نستسقي من "شبه-الخلاعة" ففي كل "ديموكراتي" تأبى الرأوية!

11 Kommentarer