"المنाफقة: مديnat الجهل في الإسلام"

"في ظل الحاجة إلى الكفاح المستمر للسلام والاستقرار، نجد أنّ هناك مجموعة من الفردية التي لا تتمتع بذكائها اللازمة للمساهمة في هذا المجال.

وهذه المجموعة من الفردية تعرف بنفسها بالمنافقة، وهي كونها تتجنب المسؤوليات والRESPONSIBILITIES اللازمة لمساعدتها على الإنسانية.

علاوة على ذلك، تتمتع هذه الفردية بذكائها في الجهل والمعلومات الغير صحيحة وعدم القدرة على اتخاذ قرارات صحيحة.

وهذه الجهل والمعلومات الغير صحيحة تؤدي إلى عدم القدرة على الاشتباه في أي مصلحة من الأعمال والجوانب الصغيرة والكبيرة.

تأتي هذه المنافقة معها الكذب والتعبير عنها من خلال إظهارهم لصالحها، وهو الذي يؤثر سلبًا على المجتمع بشكل كبير.

وهذا الشعور بالكذب يؤدي إلى عدم الثقة في الأفراد والجماعات، مما يؤدّى إلى عدم التفاعل والمشاركة بصدق.

أما بالنسبة لمنافقة البخل والغناء وعدم الإعطاء من أجل العيش، فذلك يؤدي إلى ضعف الأسلوب العام للمنافق.

وهذا الفضل يؤثر على حياتهم اليومية بشكل كبير.

بالمجمل، نجد أنّ هذه المنافقة تؤخذ معها الجهل والمعلومات الغير صحيحة والكذب والتعبير عنها، التي تؤدي إلى عدم الثقة في الأفراد والجماعات.

وهذه المنافقة تساهم بشكل كبير في ضعف الأسلوب العام للمنافق، الذي يؤثر على حياتهم اليومية بشكل كبير.

"

#شيء #كنا #يسلط

13 التعليقات