هل "الحرية" مجرد وهم؟
أم أننا جميعًا عبيدٌ لخيوط لا نراها؟
نُدعي بأننا في عصر الحرية، ونشيد بالانتماء إلى مجتمعات ديمقراطية، لكن هل تقييمنا الحقيقي هو واقع حبسنا الذهني عن طريق ألاعيب فكرية وأفكار مُسَخَّرة؟
هل هذه هي "العبودية" الحديثة؟
الإجابة لا تبشر بالخير.
إننا جميعًا أساوت في سجادة التخدير، محبطون بمنظومة مسموعة تتلاعب بأحلامنا وتُخزّي طموحاتنا.
هل يستطيع المرء أن يُكذّب هذه الحقيقة المرة؟

11 التعليقات