ما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيصبح محرك التمييز العنصري والاجتماعي الأساسي في النظام التعليمي؟

قد يبدو الأمر مثيرا للسخرية الآن، لكن إن لم نتحكم بشكل صارم ومستقبلي في استخدام وتطور خوارزميات الذكاء الاصطناعي في التعليم، فإننا نخاطر بأن يتم ترسيخ وتحويل الاختلافات الاجتماعية والثقافية التي نعالجها اليوم إلى عوائق رقمية لا يمكن اجتيازها.

قد يُستخدم الذكاء الاصطناعي ليس فقط لتحسين التدريس، ولكن أيضا لإدامة الأنماط القديمة للتفاوت التعليمي بناءً على الطبقة الاقتصادية، الجغرافيا، أو حتى الأصالة الثقافية.

هل نحن مستعدون لأن نتخلى عن فرص تكافؤ الفرصة باسم الكفاءة الرقمية؟

دعونا نناقش!

#دور #العاطفي #وليس #الحالية #خلال

11 Kommentarer