🔹 التحدي الحقيقي يكمن في خلق اقتصاد رحيم.

هل يمكننا حقًا تحقيق الربحية والأرباح الكبيرة من خلال الاحتفالات والمناسبات السنوية، دون إهمال الجانب الإنساني؟

قد يُعتبر البعض هذه المقولة جرأة، ولكن ما يحدث فعليًا هو تجارية زائدة تحت ذريعة "الرقي بالأعمال".

يجب علينا أن ندرك أن بينما يعيش بعض الناس أيام الفرح والانتعاش التجاري، قد يشعر آخرون بحالة من العزلة أو الاكتئاب بسبب الظروف الشخصية التي لا تسمح لهم بالمشاركة بشكل كامل.

هدفنا ليس فقط زيادة الإيرادات، وإنما أيضًا تعزيز الشعور الإنساني.

كيف يمكن للشركات الصغيرة والكبرى المساهمة بشكل أكبر في رفاهية المجتمعات المحلية؟

هل هناك طرق مبتكرة لدعم أولئك الذين يحتاجون إليها دون انتهاك حقوق الآخرين في الاستمتاع؟

هذه ليست مجرد قضية أخلاقية، بل هي فرصة تحقيق نجاح مستدام على المدى الطويل.

1 Kommentarer