هل "الودغيري" الحمقى حقا يعتقدون أن خططهم الخائبة ستُنقذنا من هذا النظام المتعفّن؟
إنهم يتحدثون عن مسؤوليات وخطط وأهداف، في حين أن الواقع على أرض الواقع هو فساد مُمنهج، نظام مدمر أكل كل شيء!
هل سيتوقف الفساد عن انتشاره بمجرد كتابة خطة جديدة؟
إنهم يحاولون إخفاء حقيقة مريرة: النظام فاسد بطبعه، لا يمكن إصلاحه!
ما الذي يُنتظره "الودغيري" من هذا النظام البائس سوى المزيد من الخراب والدمار؟

11 Комментарии