من المثير للاهتمام كيف تطور الاتصال من الموجات الصوتية إلى صور متحركة.

هل ستصبح تلك الصور قادرة على التواصل معنا بطريقة أكثر عمقاً، ربما بنقل المشاعر أو حتى الأفكار مباشرة؟

هل سنصل يوماً إلى نقطة حيث يمكن للبيانات الجزيئية أن تُستخدم كوسيلة للتواصل بين الكائنات الحية؟

فكرة علم الأحياء الجزيئي التي تفحص تركيب الخلية وترابط الحمض النووي وال RNA، تفتح الباب على إمكانيات جديدة لتغيير التواصل.

ماذا لو تمكننا من "ترميز" المعلومات في جزيئات DNA أو RNA، وارسالها كرسالة بين الكائنات؟

قد يكون هذا هو المستقبل للاتصال الفوري، وربما حتى لإنشاء اتصال مباشر مع العالم المحيط بنا على مستوى الجزيئي.

11 Kommentarer